تاجر التمر الذي لا يخسر ابدا
تاجر التمر الذي لا يخسر أبدا
ابدا في تجارته وانه دائم الربح واكسب وفي مرة من المرات سخر منه اصدقائه وقال له متهكمن كيف لك ألا تخسر ابدا طوال حياتك ولا حتي لمرة واحدة فطلب منهم التاجر أن يقدموا له نوعا من التحدي في اي تجارة يختاروها وسوف يربح فيها فكر الاصدقاء قليلا ثم قالوا له من المستحيل أن تبيع تمرا في العراق وتربح من هذه التجارة وذلك لأن التمر هناك متوفر مثل توفر التراب في الصحراء فقال لهم التاجر في ثقة قبلت التحدي.
الرحلة فأخذ تبكي وتشتكي تريد قلادتها فأمر الملك بالعثور عليها وأريها جميع سكان بغداد أن من يجد هذه القلادة فإن له مكافئة عظيمة وسوف يتزوج من ابنة الملك .
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
وكنت اعتني بها منذ صغري فكنت اعمل واكسب لقمة العيش لأطعمها واعتني بها منذ الخامسة من عمري وعندما بلغت العشرون كانت امي مشرفة علي المۏت فرفعت يدها الي الله داعية ان يوفقني الله وان لا يرني خسارة ابدا في ديني وديناي وأن يزوجني من بيت أكرم اهل العصر وأن يحول التراب في يدي ذهبا تعجب الملك كثيرا من قصته وطلب منه بعض التمر ليأكله ويكافئه عليه فإذا بالتاجر يجد قلادة ذهبية في وسط تمره هي القلادة الخاصة ببنت الملك وهكذا من دعاء أمه كان هذا التاجر الدمشقي أول من صدر التمر إلى العراق في التاريخ وبنجاح وأصبح صهر الملك.