حسن الصباح
انت في الصفحة 1 من صفحتين
قصتنا بترجع للقرن الحادي عشر م
في بلاد فارس بيتجمع تلت اصدقاء وهما نظام الملك وحسن الصباح وعمر الخيام يتكلمو عن أحلامهم في المستقبل
يقولهم نظام الملك ان نفسه يكون ملك عظيم ويكون تحت ايده بلاد كتير
أما حسن الصباح فا بيقول ان نفسه يكون زعيم بكلمه منه يحرك جيوش
الدور يجي علي عمر الخيام والي ضحك عليه بعدها أصحابه حسن الصباح ونظام الملك بعد مقال ان نفسه يكون شاعر يفضل يكتب شعر طول حياته
يخلص اليوم وكل واحد يروح
تعدي سنين ويتجمع حسن الصباح وعمر الخيام
يتفجأو بنظام الملك وهوه داخل عليهم معاه حرس
لما يسألو يقولهم انه اتعين وزير في بلاط الملك شاه
وقتها حسن الصباح بيفكر نظام الملك بالعهد بتاعهم ونظام الملك بيسال عمر الخيام نفسك في اي
بعدها يقول لحسن الصباح انو فاكر حلمه وعلي الأساس ده هيديله مدينه من الاتنين أما الرأي أما همزان عشان يحكمهم
حسن الصباح يرفض ويقول لنظام الملك انو عايز يكون معاه في بلاط السلطان الملك شاه
نظام الملك بيوافق تعدي الايام ويجتمع الملك شاه بالوزراء بتوعو والي كان فيهم نظام الملك وحسن الصباح
بعدها يسأله علي الوقت الي هيقدر يخلص فيه حساباته
نظام الملك يقول لسلطان ملك شاه ان الموضوع صعب وهياخد منو سنه كامله
بعدها يستأذن حسن الصباح من الملك شاه ويقوله انو هيقدر يخلصها في 40 يوم
يصدر الأمر الملك شاه بأن حسن الصباح هو الي هيقوم بالمهمه وبعدها يبص لنظام الملك نظرات تقليل من منصبه
يعدي ال 40 يوم وحسن الصباح يقدم الورق للملك شاه
وقتها حس نظام الملك بأن صاحبه خطړ عليه وقرر انو يغتاله
لما حس حسن الصباح بنيه نظام الملك قرر انه يهرب ل مصر
والي وقتها كان فيها صراع علي الحكم بين أبناء السلطان المستعلي ونذار
بيروح حسن الصباح لنذار ويأيد حكمه وينحاذ ليه
بس بردو ده مكنش حل لأن حسن الصباح في السچن قدر انه يعمل اتباع ليه وسماهم المأمورين
لما وصلت الاخبار للوزير بدر الدين يصدر أمر بخرج حسن الصباح من مصر نهائي
وقتها حسن يرجع لبلاد فارس ولما يوصل يلاقي نظام الملك في انتظاره بالجنود عشان يغتاله هو واتباعه
هناك يختار جبل البرز عشان يكون مقر لحكمه الجديد
يروح للجبل سنه 1090م وهناك يختار قلعه اموت عش النسر