عرفت ارجع حقي
انت في الصفحة 1 من صفحتين
يقول صاحب القصة اټصدمت لما بالصدفه سمعت صوت رسالة ماسينجر جايه لمراتي بعد ماخرجت للشغل وافتكرت إني نسيت حاجه فرجعت أجيبها كانت سايبه الفون وفي الحمام استغربت إن عندها ماسينجر أصلا دا أنا مانعها من إنها تعمل أي حساب على السوشيال ميديا الفضول اخدني إني أمسك التليفون
وأشوف في إيه وأول مافتحت الماسينجر اټصدمت من كم الرسائل بس مالحقتش أقرأ حاجه لما أخدت قرار بسرعه قبل ماتخرج وتعرف إني عرفت قرار إني أأجل المواجهه لحد ما أشوف كويس وأعرف كل حاجه
وسجلتهم عندي وقبل ماتطلع وضعته زي ماكان وخرجت برا
وماقدرتش أروح للشغل من الصدمه والارتباك إلى جوايا
نزلت وقعدت على قهوه وطلعت التليفون بتاعي
وسجلت دخول للحساب إلى هيا عملاه علشان اټصدم صدمة عمري
لقيت محادثات ماقدرتش أكمل قرائتها من كتر سؤها
وسألها عني قالتله إني نزلت وبقت لوحدها
جاتلي حاله من اللاشعور مابقتش مصدق عنيا وعاوز أطلع اقټلها وبالفعل اتحركت بسرعه وكان جوايا ناااااار للبيت
وأول ماوصلت للباب حسيت إن في حاجه وقفتني
وقفت على الباب ومتردد إني أدخل وشردت بتفكيري لثواني
نزلت تاني ورحت قعدت بردو على القهوه وفضلت أفكر في الفكره إلى جاتني وارتبها في دماغي وقلت لنفسي أجربها وربنا إن شاء الله هيساعدني
خفت أعمل معاها حاجه تانيه أولا من الڤضيحه ثانيا علشان خاطر أبني إلى لسه ماكملش سنه
وفضلت متردد اووووي لأني بعد إلى شوفته وعرفته مخليني مش قادر اسيطر على نفسي
وبعد كلام كتير لنفسي واعجابي بالفكرة إلى عاوز أعملها معاها وانتقم منها حافظت على هدوئي
وروحت بخطوات بطيئه وثقيله وأول ماوصلت الباب قلت لنفسي اهدااااا
وفتحت لقيتها جايه ليا وبلهفه مصطنعه قالت
اييييه ياسعد اتأخرت لييييه النهارده
قلت في سري علشان يخلالك الجو
قالت..انت ساكت