حقيقة ۏفاة العرافة ليلي عبداللطيف

إييييه اللي حصل ده❗😯.. حقيقة ۏفاة العرافة اللبنانية ليلى عبد اللطيف يهز مواقع التواصل💔😭.. مفاجأة صاډمة
ضجت مواقع التواصل الاجتماعي مؤخرا بأنباء عن ۏفاة العرافة اللبنانية الشهيرة ليلى عبد اللطيف،

التي لطالما أثارت الجدل بتوقعاتها التي تحققت في بعض الأحيان.
وتداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي على نطاق واسع نبأ “خبيرة التوقعات”

ليلى عبد اللطيف، فيما تساءل البعض عن صحة هذا الخبر.
🚨 : اخبار متداوله عن ۏفاة خبيرة التوقعات المعروفة

العرافة ليلى عبد اللطيف والا الان لم يتم نفي الاخبار من قبلها او من قبل عائلتها

ليلى عبد اللطيف نفت هذه الأنباء، مؤكدة أن ما تردد عن مۏتها مجرد شائعات، حيث قالت في

“: “أنا بخير أنا بخير.. هيدا السوشيال ميديا، كل يوم بيطلعوا خبرية، شكرا عالسؤال”.

جدير بالذكر أن “عبد اللطيف” كانت قد أثارت الجدل مؤخرا بتوقع لها حول الانتخابات الرئاسية الأمريكية، جرى تداوله عقب إعلان الرئيس جو بايدن انسحابه من السباق الرئاسي.

والعالم سيبقى مع الإعلام تحت وقع الصدمة لمعرفة ظروف وأسباب سقوط هذه الطائرة”،

وتم تداوله بعد سقوط مروحية الرئيس الإيراني الراحل إبراهيم رئيسي، وۏفاته مع وزير الخارجية حسين أمير عبد اللهيان وآخرين.

طبعا ها انسانة شيطانه بكل معنى الكلمة وكل ما تقوله مجرد اشاعات و كذبوا المنجمون لو صدفوا كل ما تقوله و يحدث مجرد صدفة فقط لا يعلم الغيب الا الله و اذا صدق احد هذا الاشاعات يكون ايمانه ضعيف و لا يعلم شئ عن قول

بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه، ومن اهتدى بهداه، أما بعد.

فلا أعلم أصلًا لهذا الحديث عن النبي ﷺ وإنما الثابت عن النبي ﷺ أنه قال: من اقتبس شعبة من النجوم؛ فقد اقتبس شعبة من السحر، زاد ما زاد فتعلم التنجيم لمعرفة الحوادث، ودعوى علم الغيب هذا منكر عظيم، بل هو من الشرك الأكبر؛ لأن ادعاء علم الغيب، أو أن هذه النجوم لها تأثير في إيجاد الحوادث دون الله  هذا كفرٌ أكبر، وإنما هي كما قال الله -جل وعلا- زينةٌ للسماء، ورجوم للشياطين، وعلامات يهتدى بها، فمن تعلمها لمعرفة الطرق، وأوقات الحراثة، وأشباه ذلك مما هو معروف؛ فهذا لا بأس به، أما أن يتعلمها لاعتقاد أنه بهذا يعلم الغيب، أو لأنها هي المحدثة للحوادث، فهذا كله من الكفر الأكبر.

والواجب على المؤمن أن يتقيد بالأمر الشرعي، وأن يحذر ما نهى الله عنه، والله يقول : قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ فالغيب عنده  وهو الذي يعلمه -جل وعلا- وليس عند المنجمين والسحرة والكهنة، ونحو ذلك ممن يدعون علم الغيب. جزاكم الله خيرًا.