صدفة غيرت حياتي
به خلفها لتلتفت له ليفتح الباب في نفس اللحظه
وكانت الصدمة لكلا من صدفة ومن فتح الباب
تفتكروا في إي بقي
يتبع
الفص الثالث
فجأه شعرت بأحد خلفها لتنظر خلفها پصدمة لتجد ذالك الشبح وفي نفس اللحظة كان فتح الباب بسرعة
صدفة بإندفاع اي اااي يا أخينا أنت رايح فين اي قلة الأدب دي ا
كان ذالك الشبح ينظر لها پصدمة شديدة ما هذه الحمقاء وما الذي تهذي به الأن
وبالطبع كان صدت أسر
أسر عاااااااثم أنطلق بسرعة شديدة ليحتضن قدم ذالك الشبح وهو يضمها بحب شديد ثم صړخ مره أخري وهو يردد مامااااا مااااماااا
أتت حنان سريعا علي صوت إبنها الصغير قم توقفت پصدمة ودموعها بدئت بالهكول فوق خديها ح حس ام
حنان وحشتني أوي أوي ي حسام كل دي غيبة هونت عليك تسيبني كل ده
ضمھا حسام بحب شديد وهو يهدهدها داخل أحضانه
حسام شششش إهدي أنا جيت أهو خلاص حقك عليا والله خلاص مش هسيبك كتير كده تاني
وبالطبع كان كل هذا تحت أنظار صدفة المتعجبه ولكن كيف لهذا أن يحدث من ذالك الحسام ويالحظ حنان من دفء كهذا
أسر ثدفتي مش هندخل بقي
نظر كلا من حنا وحسام لهم
صدفة نزلت إلي مستواه وهي تضم خديه بلين بين أصابعها
صدفة بوشوشه تؤ يوم تاني بقي عشان في شبح قصدي ناس جينلكم
نظرت حنان لها وهي تقترب منها والله أبدا والمكرونه اللي اتحرقت قصدي اللي اتعملتدي مين هياكلها حرام عليكي ي صدفة ضهري اتقطم فيها
تفتكروا بقي حسام قالها اي وهي ردت بإي وعبير كل ده مسمعتش الصويت واللي حصل بره ولا في اي
يتبع
الفصل الرابع
انتي بقي صدفة اللي مجننانا
صدفة پصدمة وإستغراب ن نعم ا انت تعرفني
ضحك حسام بصخب وهو يتابع ملامحها المتعجبه ثم تحدث برزانة أعرفك أكتر من نفسك ي صدفتي
ثم تركها ذالك الشبح ليدلف إلي الشقة بهدوء غير عابئ بها أو بصډمتها وبداخله إبتاسامة دافئه
كانت حنان تنظر لحسام وصدفة وهي تكتم بداخلها الكثير من السطور
أخذت صدفة نفسا هادئا وهي تبعد أسر عنها وتنظر لحنان
صدفة ماله ده يحنان ده ولا كأنه يعرفني من زمان
حنان بإرتباك م مش عارفه يمكن عشان أشر بيكلمه علي طول تلاقيه كلمه عنك وكده
نظرت صدفة لحنان بعد إرتياح ثم أردفت تمام ي حنان أنا هروح بقي روحي يلا للناس اللي جيالك
قبل أن تجيب إلتفت صدفة لشقتهم وهي تري عبير تنظر إليهم بهدوء ثم أردفت
صدفة ماما!
أنتي هنا من أمتي!
عبير من وقت ما أسر باشا قال ماماااا هههه
ثم نظرت إلي حنان وهي تردد
عبير هو حسام جه يبت يا حنان
حنان بحب اه يا عبير مش مصدقة بجد بعدسنين غيبه رجعلي تاني
صدفة وقد تذكرت أنه كان يعيش معاها شاب لو تحدثت بقاع الأرض لأقسمت بعشقه وكانت نبضات قلبها تتسارع وهي تسأل نفسها أحقا هذا حسام!
أحقا أصبح رخيما!
أفاقت علي يد والدتها وهي تشيح لها كي تفيق من هذه الدوامة التي سقطت بها
صدفة بتوهان ها اي ايو يا ماما
عبير بضحكة خبيثة روحتي فين يا قلب أمك
صدفة بخجل وهي تفرك يدها بهدوء ها ل لا لا مفيش حاجه
ثم نظرت لحنان معلش بقي ي حنون اليوم باظ بعد إذنكم بقي
ثم تركتهم وذهبت ركضا إلي الشقة حتي لا يلحقها أحد
ما أن إختفت حتي تعالت ضحكات كل من حنان وعبير وبينهم أسر الذي لم يفهم أي شئ مما يدور حوله
وبهدوء خرج أحد من خلف الباب وهو يتمتم
هممم مين بقي اللي خرج وقطع ضحكهم!
وياتري صدفة سمعتهم ولا لأ!
وإي علاقة صدفة بالواد حسام ده!
يتبع
الفصل الخامس
خرج حسام من ورا الباب وهو يضحك بشدة فقد تابع كل ما حدث منذ البداية
حسام اي يا عبير مش كده كسفتي البت
عبير پصدمة عبير حاف كده يواد طب مش هنولك