انا وحمايا
انت في الصفحة 1 من 13 صفحات
لاقيت حمايا واقف ما احنا عايشين معاه فى نفس الڤيلا لأن جوزى رافض ان ابوه يعيش لوحده انا اټجننت مش اول مره من زمان وانا حساه بيبصلى بنظرات غريبه حتى وانا وجوزى بنهزر مع بعض كان بيضايق وكان بيغير من حبى لجوزى وحبه ليه بس
كنت بكدب نفسى بجد الراجل ده مش طبيعى فضلت احسبن عليه وقولت لنفسى اعمل ايه
هو انا علشان فقيره مضطره اسكت علشان خاطر اشرف جوزى طول النهار تعبان فى الشركه وشايلها على دماغه ومش هيستحمل حاجه على ابوه والكارثه اخاڤ يكدبنى ويقولى ان ابوه ميعملش كده ولو قالى كده هكرهه ومش هعيش معاه تانى
والاخلاق والحمد لله متربيه احسن تربيه اما اشرف جوزى سنه سادس وعشرون بكالريوس هندسه وماسك شركه ابوه هو المسؤل عن كل كبيره وصغيره فالشركه بينزل من ثماني الصبح ويرجع اثني عشر بالليل
انا عرفت اشرف من الشركه ما انا كنت بشتغل فيها فالسكرتاريه واول لما شوفت اشرف أعجبت بيه وهو كمان اول لما شافنى أعجب بيه وعلى طول اتقدملى
بكام شهر وأشرف طلب من بابا وماما ان انا وهو نعيش مع باباه علشان يكون جمبه ما هو حمايا راجل كبير بس مش اوى هو عنده 55 سنه اه بس شايف نفسه صغير وبيصبغ شعره
بس عمرى ما اتوقعت انه هو يبصلى انا مرات ابنه الوحيد
كبيره بسبب اخته سومه كانت جايه تزورنا فقالت انى نضفت ع حس اخوها واتعلمت اللبس من الاخر بتعايرنى انا زعلت وكبرت الموضوع فى وقتها اشرف كلم بابا وماما علشان ياخدونى
وحتى لما نيجى ناكل بياكل لوحده علشان يسبنى براحتى بس قولت لنفسى ليه يكدب وقولت ده راجل كبير مش مهم
يمكن مش قصده بس بابا قاله انت ابوها رد وقال انه وقت قبل ما يسيب الشركه حصلت مشكله لواحد صاحبه ان مرات ابنهبصراحه انا استغربت وبابا بس استهترت بكلامه وقولت يمكن كلام وخلاص بس دلوقتى اتأكد انه مش كلام
وقولت انه ابويا التانى حتى بنته مشغوله فى بيتها وكل كلامها انها متكله عليه طيب اعمل ايه يارب أواجه حمايا ولا اقول لأشرف بس اخاڤ يكدبنى ودلوقتى بعد ما