رواية كامله الفصل الاول
لات متفرق وهي مټخدره من قربه ليها مش قادره تقاوم سحره وحبها ليه رفعها بين ايديه ودخل غرفة النوم وضعها على السرير وهي مستسلمه كليا.
دخلت قاعة الزفاف بفستان زفافها خاطف الأنظار وخلفها شقيقتها الثلاث مسكين ديل الفستان قربت على زوجها الواقف ب بذلته السوداء وقفت أمامه بفرحه شديدة
اتكلم
بقسۏة أنتي طالق
وقفت متسمره مكانها من الصدمة اتكلمت بدموع متحجره في عنيها وهي بتحاول تستوعب اللي قاله
بقولك أنتي طالق إية مبتسمعيش أنا اتجوزتك وبتطلقك يوم الفرح علشان تبقي سرتك على كل لسان الناس أبوكي كان السبب في م وت أبويا ولا إية يا عمي
قرب عليه بوجهه أنت م وت أبويا لما خدت مراث جدي وجه الوقت اللي تتحاسب فيه على تعبه وقعدته في المستشفي لغيط أما م ات بحسرته
رجع وقف بسبات نظر في عنيها الباكيه بحد
كل المعازيم ابتدات تمشي حاولة مريم وبسنت تفوقها قرب عليها معتز وجه يشلها وقفه زيدان بحد
تجاهل كلامه وحملها وخرج من قاعة الزفاف وضعها في الكنبه الخلفيه في سيارته ركبت معاه بسنت وأنطلق وخلفه سيارة عمه وبناته
وصل بيت عمه في وقت قياسي حملها وطلع حطها في سريرها نظر إلى وجهها وخرج من الغرفة بل من المنزل بأكمله.
فتحت عنيها بنغنشه اتعدلة بتعب نظرة إلى فستان زفافها پبكاء قعدت جنبها بسنت
قص ع لسان اللي يجيب في سرتك بحاجة وحشة متزعليش عليه هو طلع ك لب ميستهلكيش حق أبوه اللي بيتكلم عليه دا كان حق أبوكي جدك هو اللي كتبهولوا بس عمك طمع لأن ابوكي اصغر منه وخده مش ذنبه أنه كبر المحلات ولما ابوكي رفع قضية ميراث خد كل حقه والتعويض عن كل السنين دي كلها
رفعت بسنت وجهها بحنان مسحت دموعها قومي غيري الفستان دا واغسلي وشك
قامت بهدوء مسكت الفستان بيديها ودخلت الحمام وقفت قدام المرايا تنظر إلى ملامحها البهته والكحل اللي سايح بدات في البكاء بل في الأنهيار مسكت طرف الفستان وقط عته فضلت تق طع فيه لغيط أما بقي اجزاء صغيرة دفنت وجهها في ايديها وهي مڼهاره
دا المقابل قدام حبي ليه أنا وثقت فيه وحبيته سلمتله قلبي وعمري وروحي وهو عمل إيه جه كس ر قلبي واحلامي اللي بنتها معاه أنا حاسه أني موجوعه قلبي وجعني أوي مش قادره أصدق اللي حصل حاسه اني في حلم
انسي هو ميستهلش تعملي كل دا علشانه قومي معايا يلا
ساعدتها تاخذ شاور وتخرج من الحمام قعدت على السرير جابت بسنت المشط وقعدت تسرح شعرها
نامت على السرير أنا عايزة أنام
نامت بسنت جنبها علياء وهي بتحاول