رواية علي الحجار الفصل الاول
انت في الصفحة 2 من صفحتين
في مكان وينساهم او بيهملهم والكلام ده. ولكن مع الوقت بدأت الحاجة تتسحب من ايده وتختفي مرة واحدة. آآ ملابس الداخلية كانت في ايدي
كانت في ايدك. وانا پقلعها في ايدي. اه طبعا. ما لقيتهاش في ايدي. وبعد اللي قاله علي الحجار ده قطع كلامه وقال ان في حاجات كان بيمر بها صعبة جدا. ما ينفعش تتحكي ورفض يخش في تفاصيل اكتر وقال ان هو كان بيعاني جدا
واعجب بها جدا ومع الوقت بدأوا يبقوا اصحاب وطلب ايديها للجواز وعلى حسب كلامه فهم كانوا متوافقين جدا مع بعض وبيحبوا بعض جدا وهي كانت بتسمع كلامه وكل حاجة تمام. حياتهم كانت مسالية يعني. ولكن هو كان محطوط في ضغط دايما
بعدها بشوية مراته تشوف علي في مكان تاني فتتأكد لما تحكي له ان ما كانش هو اللي معها من شوية. مشيرة مراته كانت خلاص هتتجنن. المصېبة بقى ان اللي كان بيحصل معها هو هو بيحصل معاة
بيخش يغير هدومه ومشيرة بتروح على المطبخ بهدومها كده بسرعة تجهز الاكل وتسخنه وتغرفه علشان يقعدوا ياكلوا وبالفعل ده اللي حصل بعد ما سخنت الاكل وداخلة بالصينية الاوضة راحت اتفاجأت اول ما شافت علي
كان وبيقول لها يلا انا جاي وراك اهو على الاوضة. واول ما دخلت تتفاجأ ان علي قدامها اصلا
امال مين اللي كان وكان معها في المطبخ وماشي وراه وقالت له كمان ان اللي كان معه في المطبخ ده ما كانش بيرد ولا بيتكلم نهائي. يعني كل ما تكلمه في حاجة
اول ما صحى من النوم وطلع من الاوضة لقى ان مراته بترتب في رف عالي. فصبح عليها والدنيا تمام وراح يتمشى شوية كده وشاف الاوضة اللي بعدها. ليه ان
على اتعرف علي شيخ وقدر ان هو يساعده ويفك له المس ده. وفي النهاية علي كان مخبي الموضوع ده عن ناس كتير حتى اقرب الناس وما كانش حابب ان هو يتكلم فيه اصلا. لانه كان متأكد...