جسور العشق بقلم اية محمد رفعت
انت في الصفحة 1 من 3 صفحات
جسور العشق
الفصل الاول
تجلس علي مقعدها بانتظار الباص تجلس وعيناها مملؤه بالاحزان أحزان ماضي اليم لطالما هربت منه ولكن لم يدعها أبي ان يتركها
إلي ان جاء الباص ليقطع مطاف احزانها أحزان عشقا تركته الحمقاء دعست قلبا أحبها بصدق ومضت پقسوه تكمل الطريق
صعدت رحمه إلي الباص لتكمل رحلتها المملؤه بالعڈاب
دلفت رحمه الي الداخل فاليوم هام جدا لان الشركه ستمضي عقدا مع أكبر شركات الحديد والصلب
حتي ان المدير أخبرهم بضروره الحضور مبكرا والحذر من احداث أخطاء ولو بسيطه
كان الهدوء يعم المكان فقط صوت همسات جانبيه يين المؤظقين إلي ان قطعه دلوف صاحب الشركه معللنا عن دلوف أحمد الصياد المالك لشركات ومصانع الحديد والصلب
دلف أحمد الصياد بطالته الجذابه وعيناه التي تحتلهم الجفاء والغموض دلف لينظر للجميع بثقه ليثبت لهم أنه لقب علي مسمي الصياد
خطي بخطوات واثقه إلي المقعد الرئيسي لينصدم عندما يجدها نعم هي من حطمته من كسرت فؤاده بعد وعود قطعتها له بان تكون معه لنهايه الحياه
لم تعد تحمله قداماه علي الوقوف فجلس علي المقعد ينظر لها لدقائق نظر لها بعتاب وحقد كره بداخله
لم يعد يعشقها مثل قبل ها هو الان العشق ينقلب لرماد
تحاولت نظراته لقسوه وجفاء فنظر للجميع واشار لهم بالجلوس وبدء العمل بجديه
كانت رخمة ټخطف نظرات سريعه لعيناه
فهل ستقوي علي مواجهته
ما السر الخفي بين علاقه أحمد ورحمه
ضربات قاتله ستتلقاها رحمة من معشوقها پقسوه هل تستحقها
تابعوني في نوفيلا جسور العشق بقلمي ملكه الابداع آيه محمد رفعت