حماتي المفترية
أخلص منها
حكالي وعرفني أعمل اييه بالظبط
سيبته ومشيت وعجبتني اووي الطريقه ٥٥دي وقلت لازم اجربها معاها
وفعلا رحت جيبت كاميرات حطيتها في البيت من غير مايعرفوا عنها حاجه وكمان جيبت نظارات رؤي ليليه
وكلمت كام حد من صحابي القريبين أوي إلى عارفين حالتي وإلى حماتي بتعمله معايا
وظبطنا كل حاجه لتنفيذ الخطه وهي
هانعمل حفلة ړعب لحماتي
المهم حماتي جت كالعاده للمره التسعين في اليوم كنا قاعدين في الصاله وفجأة النور قطع وبعد لحظات
البيت عندي كان دورين وواسع وكنا مظبطين كل حاجه أنا واصحابي هاندخل إزاي ونعمل إيه من غير ماحد يحس بينا
قلت يوووه دا وقته قومي يامني هاتي الولاعه وشمعه من المطبخ. المطبخ عندي كان بعيد عن الصاله شويه
وأول ما قامت بعد لحظات النور جه كنت بدلت مع واحد صاحبي
إلى قعد مكاني أول ما النور جه
قال...مالك ياحماتي بتبصلي كدا لييه
برقت وقالت.... إنت مين
قال..فيه إيه ياحماتي أنا محمد
لسه هاتتكلم الكهرباء قطعت ورجعت تاني
أخدت منها الشمعه ووجهتا لوشي
وقعدت تبص
قلت خير ياحماتي بتبصلي كدا لييه
قالت.. إيه دااا مين الى كان قاعد هنا دلوقتي
وحكت على إلى حصل ضحكت أنا ومني
وقلنا إنتي بتقولى إيه شكل بتهيألك إزاي الكلام دا واحد تاني إيه ما أنا قاعد اهوو
النور جه وفضلت كل شويه تبص وتتأكد فيا
وكررنا الأمر مره تانيه وترجع تلاقيني أنا إلى قاعد
علشان مني تقلها..لا يماما إنتي أعصابك النهارده مش ولا بد
المهم قلتلها ادخلي اعمليلك كباية لمون شكل أعصابك تعبانه ياحماتي
دخلت المطبخ تعمل وكنا إحنا قاعدين برا
لما دخلت الكهربا قطعت لثواني وطبعا كان بيتحكم في كل دا صاحبي إلى قاعد على الكاميرات
أول ما النور جه وشافته حماتي صړخت جااامد
وقالت ....عفرريت الحقوني عفريت
طلعنا نجري أنا ومني ليها كان النور جه وصحبي طلع
قالت منى.... مااالك يا ماما قاالت عفرريت
قلنا فين داا
قالت... والله العظيم عفريت كان واقف هنا
قلنا ...ياستي فين لاا دا إنتي فعلا أعصابك تعبانه أوي النهارده
قلت في سري تروحي قبل ما نكمل الحفله دا لسه بدري
دخلت تلبس
وفي الوقت داا خدرت مني... قبل ما تمشي حماتي
وأول ما فقدت الوعي اخدتها لغرفة وقفلت عليها