الأميرة المحپوسة
انت في الصفحة 1 من صفحتين
قصة الأميرة المحپوسة
كان يا ما كان في قديم الزمان كانت هناك أميرة جميلة تعيش في قصر كبير وجميل كان والدها ملك لتلك المدينة الضخمة التي يعيشون فيها وكانت الحياة في المملكة عادية جدا والأميرة تعيش في القصر الضخم الذي لايسمح لأحد الدخول اليه إلا لمن يعملون في الداخل والأميرة أيظا لايسمح لها بالخروج من القصر أبدا كانت للأميرة تحلم بالخروج من القصر واستكشاف العالم في الخارج ولكنها تعرف أنه مستحيل عليها أن تخرج كون الأمر ممنوع عليها والقصر مليء بالحراس من كل جانب وبعد عدت سنوات أصبحت الأميرة الشابة حزينة لدرجة أنها لاتضحك ولاتتكلم مع أحد.
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
قرر الملك أن يزوج ابنته لمن يستطيع اسعادها ويجعله أمير القصر بدأ العديد من الأشخاص الدجالين بالذهاب للقصر من أجل علاج الأميرة وللأسف لم يفلح أحد منهم في ذالك وإستمر الأمر على حاله عدة شهور حتى فقد الملك الأمل وإستسلم للأمر الواقع.
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
قال الشيخ الكبير سمعت بأن الأميرة كئيبة ولم يجدو لها علاج قال الصياد نعم هيا كذلك والأطباء لم يجدو لها علاج وقد أمر الملك بإدخال كل شخص يستطيع علاجها للقصر ومن يستطيع اسعادها ستتزوج به و يكون أمير القصر قال الحكيم أنا لدي علاج للأميرة وأحتاج لشاب مثلك ليقوم بالمهمة نيابتا عني قال الشاب بإمكاني المساعدة