سهيلة
ولقيت باب الحام
زو امي وانا بالحام باخد الشور ومم رات عند الجيران ولقيت باب الحام في شخص بيخب عليه اشتغربت قولت مم معقول رجعت بسرعه كدا. فقلت ايوا يا مم محدش رد عليا فعقلي قولت معقول في حد
بيخب فوق مننا مثلا جايز وكملت قل ه! ومي وشغلت Iلمي وبردو الواسواس عندي مش ساكت خالص قلبي بيقولي دي كان الخب في حممنا استعجلت انا في الشور ولم خلصت ست هدوومي
وبالراحه فتت غرفة مم كمن ملقتش حجه وقفت شوي بالصاله وشامه ريحة سجاير كانت بالشقه بفسي قلت ازاي طيب معقول للريحه دي جايه من تت قويه كدا قلت في فسي كفيه بقي ارح
وانا برجع للخلف وريته فعلا غريبه.. قولتله الله يخليك انا زي بنتك بلاش تعمل حجه وشه وتفضني استر عليا وانا خيفه ومش عايزه اص ت واص خ عشان عشان سعتي وفضلت اتحيل عليه وهو
وانا ع السير مېته من الفزع والړعب وكاني بحلم ولحظات ومم دخت تجري بلهفه عليا وضتني فيه ايه مين الكلب اللي عمل فيكي كدا وانا بيط ومش عارفه اتكلم خالص ويدوب اشارتلها بصباعي عليه هو ومسينه الشباب جيرانا ومم اتص! مت وقالت انتي كنت عايز تعمل ببنتي كدا وكان رد فعل امي قووي قعت جزمتها وجريت عليه وفضلت ترب فيه وناس بعدوها منه واخدوه لتت لمم جات الش طه والجيران كلها كانت كلها بالشقه عندنا لأني باب الشباك بتاعت غرفتي دايم بسيبه يدخ هواء للغرفه فكل الناس بالشارع سعت الص_يخ وطلعوا لفوق وفضلت امي ضاني وتقولي انا اسفه
جسي يرجف لفتره واعصبي مش مسكه ببعض ولا قادره س بفسي من الزعر والص! مه اللي شفتها بعيني وكان وقتها تفكيري اني خلاص