السبت 23 نوفمبر 2024

الفصل التاسع عشر... ليالي الزين...

انت في الصفحة 2 من 3 صفحات

موقع أيام نيوز

بوجود جاسر ونسرين
الكل بياكل تحت نظرات الاعجاب والعشق والغيره والكره والحقد الكل لديه مشاعر مختلفه بنسبه لاخر
خلص العشا وصمم زين انو ينهى السهره بحجه ان سيف تعبان من السفر ولازم يستريح والكل روح
فى عربيه جاسر سرحان وهو سايق ومش مركز مع كلام نسرين خالص
نسرين
جاسر جاسر
جاسر
فى ايه بتنادى ليه
نسرين
انا بكلمك من بدرى مش بترد عليا
جاسر ماختش بالى عاوزه ايه
نسرين
شوفت زين النهارده وال حصل شكله حب ليالى والموضوع هيفلت من ادينا
جاسر ضړب فرامل مره واحده
انتى بتقولى ايه ده بعده انو يخدها منى ليالى هتكون ملكى انا انتى فاهمه
نسرين بكرهه
وانت مالك بتلكم بجد كده ليه اوع يكون انت كمان بتحبها وواخد الموضوع جد زيها زى غيرها يا جاسر هتقضى معاها يومين ونخلص
جاسر بصوت عالى
اخرسى خالص وبعدين ليالى مش زى اى واحده انتى فاهمه واه بحبها وهتجوزها واخدها واسافر وابعد عن القرف ال الموجود هنا وابدا معاها حياه جديده
نسرين
انت اټجننت ايه الكلام ده احنا اتفقنا انك تبعديها عن زين عشان اقدر اتجوزه ونخلص منه ويبقى السوق ملكنا
جاسر
طب ما هو ده ال هعمله هبعده عنها واتجوزها انا ونسافر
نسرين بغل
ال يسمعك وانت بتقول بتحبها ما يشوفكش وانت فى حضنى من يومين وكنت ھتموت عليا
جاسر بابتسامه مستفزه
ده شئ وحبى ليها شئت انى خالص
نسرين
قصدك ايه بكلامك ده يا جاسر
جاسر
قصدى انك مجرد متعه مؤقته وبس بمعنى اصح مجرد تفريغ طاقه بنسبالى اما لى لى دى ال هتشركنى حياتى دى ال ملكت روحى وقلبى وبتمناها تبقى ام ولادى
نسرين رفعت اديها وكانت عاوزه ټضرب جاسر بالقلم بس لحقها ومسك ايدها وشدها من شعرها وبصوت مرعب
ودينى لو عملتى الحرك هدى تانى لكون دفنك مكانك انتى فاهمه يا زباله وزقها
نسرين بتوعد داخلها انا سوف ټنتقم لكرامتها منه وستجعله يدفع الثمن غالى على ما قاله لها وفعله معها ولكن هدفها الان انها تتحلص من زين وبعد ذلك ستنتقم لكرامتها من جاسر ولن تجعله يفرح بايالى وستقضى عليها
اما نادر اصبح يومه لا يكتمل من غير ما يتحدث مع نهى او يرها وقد ادرك انه عشقها وعشق براتها ورقتها ولكن هل هى ايضا تبادله نفس الشعور هل تقبل ان تشاركه حياته وتصبح زوجته وهل تقبل ابته الصغيره كل هذا يدور بداخله
وصل زين الفيلا
سيف
زين لو سمحت عاوز اتكلم معاك شويه
زين
تام وانا كمان عاوز اتكلم معاك
اما ليالى بصت ل زين بصت غيظ وطلعت على اوضتها وحصلتها مى
فى اوضه ليالى
راحخ جايه فى الاوضه ومايقه جدا
ومى بتبص عليها وبتضحك
ليالى
انتى بتضحكى على ايه على اخوكى وال بيعهمله فيها وتحكمه فيه
مى
طب اهدى بس وتعالى نتكلم
نتكلم فى ايه ده بيتكلم عن اسمى وبياخد قرار عنى وبيرد عنى وفوق كل ده كان هيكسر ايدى النهارده كان هيفرمها من تحت التربيزه
مى
انتى زعلانه لانه رد على

انت في الصفحة 2 من 3 صفحات