الفصل السابع..زوجة علي ما تفرج لحنان حسن
انت في الصفحة 4 من 4 صفحات
خۏفت
لا عمتي تطلب مني
اني استضيف حد معايا الليلة في غرفتي
قفلت علي نفسي بالمفتاح
وعملت نفسي نايمة
للكاتبة حنان حسن
المهم
نمت بعدما اخدت وقت طويل
علي ما نيمت
هيثم
وفي الصبح
صحيت علي صوت باب الغرفة
فا قمت فتحت الباب
ولقيتها عمتي
فبصيتلها
وسالتها
قلت
في حاجة يا عمتي
وقالت ايوه في ان
وفجاءة
توقفت عمتي عن الكلام
بعدما بصت في وجهي
وفضلت متنحالي بدون ما تتكلم
فا استغربت من بصتها ليا
وقولت
اوفر علي نفسي الاسطوانة الي هسمعها
وروحت بسرعة ع المطبخ
عشان
اجهز الفطار لرشاد
قبل ما يروح علي شغلة
لكن الغريبة
اني بالرغم من اني روحت ع المطبخ
وهي عمالة تنادي علي رشاد وعمرو كمان
ولما رش
راح لها
اتكلم معاها كلمتين
وبعدها بشوية
لقيتة جه عندي المطبخ
وفضل يبصلي هو كمان
وهو متنحلي
وبعدها
عمرو جه هو كمان
وعمل نفس الشيئ
فا استغربت منهم
وقلت لنفسي
هما مالهم كلهم واقفين متنحينلي كده
فا سيبتهم في المطبخ
وعملت نفسي داخلة الحمام
انا روحت الحمام
عشان ابص في مراية الحمام
واشوف هما بيبصوا علي ايه
وبالفعل
دخلت الحمام
واول ما بصيت في المراية
مصدقتش الي عنيا شيفاه
عارفين لية
لو عايز باقي احداث الرواية صلي علي رسول الله وطبعا مش هننسي نضع عشر ملصقات مع متابعة صفحتي الشخصية
مع تحياتي
الكاتبة
حنان حسن