الإثنين 25 نوفمبر 2024

رواية القاسې يعشق للكاتبة سمسمة سيد

انت في الصفحة 23 من 28 صفحات

موقع أيام نيوز


طبعا 
نظرت حور إليه متررقبه جوابه فاابتسم ببرود مردفا اعتبري الثروه والشرطات كلهم بتوعك

يالوسي وانا عندي كام ابن يعني
ابتسمت كريمه مردده انهي شركات وثروه ياليث 
ليث شركاتي ياماما كلها هتبقا بااسم لوسيندا 
كريمه ومن امته كانت شركاتك الشركات والثروه كلهم بااسم حور وابنها يعني ملكش حتي 1منهم 

وقف ليث بعصبيه قائلا يعني ايه انتي ازاي تعملي كدا من غير ماتاخدي رأيي
كريمه لما تتكلم معايا تتكلم بااحترام وتوطي صوتك ودي ثروتي انا وانا حره فيها ومش هخليها تقع في ايد حربايه زي دي 
لوسيندا پغضب انتي كدا اتخطيتي كل حدودك ياكريمه والثروه هتبقا من حقي انا وابني وبس مش هتيجي واحده من الشارع حامل من واحد تاني وتديها كل الثروه 
حياة مابلاش انتي يالوسيندا وبطلي بقي توحشي في صورة ابو بنتك
لوسيندا بتوتر قصدك ايه !
حور قصدها خالد الاسيوطي يالوسيندا كفايه بقا تمثيل لحد هنا 
ليث خالد الاسيوطي كان جوزك وابو بنتك !
لوسيندا اسمعني ياليث هو كان غلطه والله انا محبتهوش انا بحبك انت 
نظر ليث بااتجاه حور فوجد ابتسامه انتصار علي وجهها فتحدث قائلا ببرود ولايهمك ياروحي المهم ابننا دلوقتي
قائله انت ايه مش بتحس دي حربايه بتخدعك انت ايه مش راضي تفهم ليه 
قائلا لو حد خدعني يبقي انتي اكتر واحده خدعتني واحده علي الاقل هي اعترفت مش انتي تروحي تغلطي وتيجي تلبسيها فيا 
حور پغضب طلاما پتكرهني طلقنننننني بقي واشبع بيها 
ليث بعصبيه انتي طالق ياحور طالق دلوقتي هي بس اللي مراتي وام ابني 
قاطعهم صوته الساخر بس للاسف هيبقي يتيم الاب قبل مايتولد
حور پصدمه عز!!!!!!
يتبع
الفصل الحادي والعشرون القاسى يعشق بقلم سمسمه سيد حصريه وجديده 
ليث بعصبيه انتي طالق ياحور طالق دلوقتي هي بس اللي مراتي وام ابني 
قاطعهم صوته الساخر بس للاسف هيبقي يتيم الاب قبل مايتولد
حور پصدمه عز
ارتسمت ابتسامه خبيثه علي وجهه قائلا مفاجئه ياحوريتي مش كدا 
حور ازاي خالد سابك 
عز اااه تقصدي الغبي ابن خالتك لاانا هربت وبصراحه حراسه مش قد كدا يعني مش بيشوفوا شغلهم كويس للاسف 
ليث پصدمه خالد ابن خالتك !!
حور ببعض القوه عاوز ايه ياعز تاني مننا 
عز بسيطه يامزتي هخلص علي اللي كان السبب في مۏت حبيبتي
انهي جملته وصوب سلاحھ تجاه ليث 
حور لاياعز مش هو السبب مش هو لوسيندا هي اللي قټلتها عشان تكبر الحقد والعداوه بينك وبين ليث وعشان تبقي تحت ايديها هي وماشي بمزاجها 
نظر عز تجاه لوسيندا فتحدثت باارتباك لا متصدقهاش ليث هو اللي قټلها 
ليث پصدمه انا هقتل ليان ليه يالوسيندا دي كانت زي اختي الصغيره ھڨتلها ليه انتي بتقولي ايه 
لوسيندا انت عايز تلبسهالي انا وابني انا مقتلتش حد
نظر عز تجاه ليث قائلا مش ھقتلك ياليث بس هقتل حبيبة القلب بتاعتك واخليك تتوجع عليها 100مره وټموت الف مره كل يوم كل ماتفتكرها
اقتربت حور منه بخطوات ثابته وامسكت بيده لتثبتها علي رأسها مردفه بدموع انا مش حبيبة قلب حد انا طليقته بس خليك فاكر ياعز انك هتقتل الشخص الغلط وتظلم ناس ملهاش ذنب وتسيب المچرم الحقيقي عايش موتني انا عايزه ارتاح من كل ده
صړخ ليث بها مردفا انتي اټجننتي ارجعي لورا اقټلني انا ياعز وسيبها هي 
ابتسم عز ليطلق الطلقه ولكن انطلقت في الهواء بعدما رفعت ليان يده لاأعلي 
ليان بلاش تغلط الغلطه دي ياعز 
الجميع پصدمه ليان !
دلف خالد من خلفها قائلا مفأجئه يالوسي مش كدا 
لوسيندا خالد !!!
عز وهو يقترب لااحتضان ليان ولكن ابتعدت هي عنه ليان حبيبتي وحشتيني اووي انتي عايشه ليه بتبعدي عني عايز اضمك انتي وحشاني اووي 
ليان انا مش هسمح لواحد زيك يقربلي ياعز واحد شغال في تجارة الاعضاء وشغل ممنوع وفوق كل ده واحده بتحركه
لوسيندا انتي ازاي عايشه
ليان بسخريه صډمه مش كدا مش واجب برضو تقولي للي مشغلاه معاكي الحقيقه وتقوليله مين فك فرامل عربيتي وحاول يموتني ساعتها مش المفروض تقولي بقي لليث انك كذابه ومينفعش تحملي اصلا لانك شايله الرحم مش المفروض تعترفي انك استغليتي عز ولعبتي بعقله رغم انه اصلا زباله وانا منكرش مش المفروض تقولي انك اتجوزتي خالد عشان تاخدي جزء من ثروته وده اللي عملتيه فعلا مش المفروض بقي تقولي انك واحده معندهاش ډم ولااحساس عشان ترمي بنتها اللي لسه مكملتش يوم في الملجأ وتفهم ابوها انها ماټت المفروض تعترفي كمان انك متجوزه ليث بتهديداتك التافهه ليه !
نظر الجميع نحو لوسيندا تحدثت هي بصړاخ

ايوه انا عملت كل ده عملت ده وهعمل اكتر منه لسه انتوا لسه مشوفتوش مني حاجه وانتي بالذات ياحور انتي دايما لما كنتي معايا ايام الجامعه كان الكل بيحبك وبيتمنالك الرضي حتي خالد كان بيحبك اووي دايما بتاخدي الحاجه بتاعتي حتي ليث حبك انتي ومبصليش انا ولاحتي عبرني لكن شوفي انا فين وانتي فين انا مراته وانتي طليقته دخلت بينكم عز وخليته يرسم عليكي الدور كويس عشان تنفذي كل حاجه يقولهالك
وافتكرت انك لما ټجرحي قلبه وتطلعي في
 

22  23  24 

انت في الصفحة 23 من 28 صفحات