اياد
ياحبيبي مش هتاخر سلام
حسن سلام اقعدي هي جايه اهي معلش
هدي طيب
حسن تشربي عصير
هدي نشرب بس عصير ها
حسن بتتكلمي عن اي دا عصير مانجا
هدي مافيش بهزر
حسن اها اقعد هجيب العصير وجاي دخل حسن المطبخ ووضع الحبوب ف العصير وعاد
حسن احسن عصير مانجا ماما اللي عملاه عشانك مخصوص دي مبسوطه جدا اني هخطب شوفتي نزلت نجيب تورته ليكي حبتك من قبل ماتشوفك
حسن اه وتذوق هو الاخر وبعد ان انهت عصيرها صارت تتمايل
حسنقوليلي ياهدي انتي حبيبتي قبل كدا
هدي انا لا مابحبش بس طبعا عرفت شباب كتير عماد واياد ومحمود وغيرهم بس اغني واحد فيهم كان اياد
حسن اياد اه وقصته اي دا
هدي مافيش بقالنا سنين مع بعض وكنا هنتزوج بس والدته رفضت وزوجته بنت تانيه بس خليته يكرهها وهيطلقها عشاني نغفل
حسن اي انتي هتعملي اي هدي كدا
حسن لا بس اما نتزوج الاول
هدي مش هتفرق كتير احنا لوحدنا اهو
حسن اهدي شكلك عملتيها قبل كدا
هدي قصدك بوس وكدا اه كتير مع الكل الا اياد اصله محترم زياده عن اللزوم ماتيجي بقي نهض حسن وابتعد عنها حسن لا اهدي ونهضت واقتربت
منه وتعلقت به فاخذها الي الحمام وفتح المياه فافاقت
هدي اي ف اي قالتها باضطراب
حسن كنتي نايمه وفوقتك
هدي نايمه ازاي
حسن اغمي عليكي باين
هدي اوعي تكون اه مصېبه انت
حسن لا والله ماحصلش حاجه انا مش قربت منك جففت هدي شعرها وخرجت مسرعه الي الخارج
حسن اوف غارت خلاص وكان اليل قد جاء عادت هدي مسرعه الي المنزل وهي ترتجف
هدي مصېبه يكون يقرب مني لا لا انا اي خلاني روحت معاه يادي المصېبه انتي بتلعبي پالنار ياهدي لا لا انا لازم ابطل الي بيحصلي دا مابقاش ف حسن لا الكلام دا انا خلاص هفضل مع اياد اللي بيحبني بجد خلاص ياهدي اتعدلي بقي ربنا يستر ومايكنش لا لا اااه ف ذلك الوقت كان اياد بصحبه والده واخيه ووالدته وجلبوا معهم المأذون وذهبوا الي منزل ياسمين للطلاق وياسمين ف غرفتها تبكي وعند وصولهم جاء إليها والدها
ياسمين حاضر يابابا ياتري هيلحق حسن ينقذ جواز اخته ولا لا هنشوف
حضرت ياسمين لاتمام اجرأت الطلاق
المأذون ياجماعه ان ابغض الحلال عند الله الطلاق راجعوا نفسكم
ياسمين نراجع نفسنا ف اي
ياشيخ يلا ابداء الاجراءات
نظر لها اياد بحزن ولم يتكلم
المأذون اي يابني ابدء
يارا اياد لو سمحت ممكن دقيقه
اياد اه طبعا اخذته يارا الي غرفه حسن
يارا قبل ما تعمل اي حاجه شوف الفيديو دا
اياد فيديو اي
يارا اتفرج بس نظر اياد ورأي اعترافات هدي بالفيديو
يارا شوف دي كمان النهارده بالصدفه شوفتها ف