تنبؤات ليلي عبد اللطيف
ليلى عبداللطيف تزف الأفراح للمصريين: هتكونوا أغنياء والاستثمار هيزيد والبطالة هتقل ليلى عبداللطيف ليلى عبداللطيف ،
تواصل خبيرة التوقعات ليلي عبداللطيف توقعاتها، ولكن هذه المرة كانت لجمهورية مصر العربية، وقالت "اللي يملك ذهب لا يبيعوه.. قيمته هيطلع"، وأن الحالة الاقتصادية لمصر ستتحسن بشكل ملحوظ وكبير، وستقل البطالة والمصريين هيكونوا أغنياء".
ليلى عبداللطيف تزف الأفراح للمصريين
وجاءت بعض تنبؤاتها هذه المرة صاډمة لعدد من الدول، والبعض الآخر متفائلة، وذلك بعدما اشتهرت سيدة التوقعات بأن معظم التنبؤات الخاصة بها مرعب، ما جعل العديد من المتابعين لديهم حالة من التخوف عند سماع اللقاءات التليفزيونية الخاصة بها.
حلت ليلي عبداللطيف خبيرة التوقعات ضيفة في برنامج العرافة مع الإعلامية بسمة وهبة وقالت "الكل يسألني في اتصالات هاتفية عن الاقتصاد المصري والجنيه والدولار وكتبت أرد على هذه الأسئلة، وعندما سُئلت عن أفضل مكان للاستثمار قلت إنها مصر" وأضافت "هيكتشفوا أشياء في مصر تغني أجيالا كثيرة".
وكشفت توقعاتها بشأن الدول العربية وجود أحداث صاډمة، حيث فجرت تنبؤا بوجود العديد من الفيضانات والجفاف الشديد في دولة العراق، بالإضافة إلى توقعات بانخفاض شديد في أسعار النفط داخل الدولة، ما يؤدي إلى معاناتها اقتصاديا.
ارتفاع الذهب في مصر
وتنبأت أن قيمة الذهب في مصر سيشهد ارتفاع جديد خلال الفترة القادمة ليجتاز ثمن المعيار الثلاث آلاف ثم سوف يرتفع عن الـ 5 آلاف جنيه، مشددة على أن المبنى و الذهب والفضة استثمار جيد بشكل كبير، عالقة: “اللي يملك ذهب لا يبيعوه.. قيمته هيطلع”.
وتابعت في تنبؤاتها وقالت أن مصر ستشهد فعاليات مبتهجة المدة القادمة، إذ ستنخفض التكاليف، وسيتحسن الاستثمار المصري، وستحصل جمهورية مصر العربية على مؤازرة أوروبي أمريكي بالمليارات، إضافة إلى اتفاق مكتوب تساند مصري قطري سيدفع الاستثمار للأمام، مثلما سوف تقل نسبة البطالة في مصر بشكل ملحوظ.
ونفت ليلي ما تم تداوله مؤخرا على موقع التواصل الاجتماعي وأكدت أنها لم تقل هذه الكلمات ، متوقعة أن تشهد مصر عيدا حزينا وشددت على أن الوضع في مصر مستقر لكنه سيشهد المزيد من التحسينات في الفترة القادمة.
وتابعت إلى أن يسرا وياسمين عبد العزيز وأحمد العوضي سيكونون نجوم العصر القادم ، وستستعيد شيرين كرامتها وتصبح رقم واحد ، وهذه المهمة سينفذها محمد رمضان ، وسعد لمجرد حجة ستكسر العالم.