واذا الموؤدة سؤلت بأي ذنب
انت في الصفحة 1 من صفحتين
واذا الموؤدة سؤلت بأي ذنب قټلت
في عهد النبيﷺ جاءه رجل وجلس يبكي أمام النبي ﷺ
فقال له مايبكيك
قال تذكرت وأنا في الجاهلية قبل الإسلام أنني تزوجت امرأة وحملت مني فسافرت مدة ثم رجعت وقد أنجبت زوجتي بنتا جميلة جدا
فقلت لها زينيها وجمليها والعرب قديما كانوا إذا أرادوا قتل البنت يزينوها أولا
يقول فعلمت الأم أنني اريد التخلص منها فزينتها وهي تبكي ثم قالت لي يا فلان لا تضيع الأمانة
يقول فأخذتها ثم بحثت عن بئر عميق
ثم ألقيتها في البئر
كان النبي ﷺ وهو يسمع هذه القصة
كان يبكي ويبكي حتى بل البكاء لحيته ثم قال له وهو يبكي والله لو أمرت أن أعاقب أحدا فعل فعلا في الجاهلية وقبل الاسلام لعاقبتك
شرفك بعدما كنتي عار في معتقداتهم
أحياك بعدما كنت موؤدة
غلاك بعدما كنت سلعة رخيصة
حررك بعدما كنت تباعي وتشتري في الأسواق بأبخس الأثمان
فلا تسمعي لهم.. هؤلاء يريدون إهانتك لا كرامتك يدغدغون مشاعرك بالحرية ولكنها ليست حرية بل هي تعرية بالمعنى الحرفي
فيا أيتها القارورة المصونة يا وصية رسول الله لا تسمعي لهم
الحمدلله على نعمة الإسلام
القصة الثانية
زوج يحكي خاصمت زوجتي شهرين لأمر ما .. لا أكلمها ولا آكل في البيت .. و بعدها تحاورنا واتفقنا و تصالحنا و تم حل هذا الأمر الذي ڠضبت لأجله و لكن ..
لم تعد تعلق على الأكل كفاية ملح .. حاسب ضغطك سيرتفع فهي اعتادت أني آكل بالخارج لمدة شهرين فما عاد يفرق معها ملحي في الطعام زاد أو نقص .. و بعد أن كانت لا تكف عن خلق أحاديث معي أصبحت صامتة في وجودي منشغلة بقرائتها أو حياكتها ..
لاشيء أطول من صبر الإناث على رجل . و أن فقدوا الأمل حلت القسۏة وأتى الهجران وقرءوا عليك فاتحة الأموات وأمسيت عندهم نسيا منسيا
واحد بيحكي زوجته رافعه عليه قضية خلع ومصرة ع الطلاق رغم انها كانت بتعشقه بيحكي كنت بضربها كانت تميل ع رجلي تبوسها وتقولي ولا يهمك برضوا هتحمل عصبيتك عشان مليش غيرك وكنت اضړبها واغضبها عند بيت اهلها هي اللي تتصل وتقولي وحشتني عاوزة ارجع دلوقت بقولها ابوس ع رجلك قدام اهلك كلهم وترجعي تقولي لأ نهائيا طلبت منه اتواصل معاها ف لما كلمتها قالتلي اقسم