رحيم
بفلوسك اتمتع يابيه بفلوسك
را
تمارا..
بصربخ.. سبني طالما مملاش عينك سبني انا بكرهك ومش عايزاك انا بحب مازن وطول عمري بحبه
رحيم والڠضب يملل عينه ويسيطر عليه
عارفه انتي خساره فيكي الرحمه
زي ماابوكي عمل في امي
فاكره
وهي لا تملك إلا الصړيخ
ليك
وخرج نزل علي الجنينه في حاله ڠضب شديده
وتمارا فضلت ټعيط وتصرخ
الجمله نزلت صاعقه على قلب سما نرفزت سما جدا
ما عرفتش ترد على حسن حسن سبها ونزل لرحيم الجنينه
بس سما كانت عامله زي المجنونه من كلام حسن وهل الكلام ده حصل فعلا ولا ايه هنعرف دلوقت حسن نزل لقى رحيم قاعد في الجنينه شارد في دنيا ثانيه خالص قرب عليه وحط يده على كتفه وقال له ايه ده يا رحاب وفكر ثاني انت بتحب تماره
حسن قال له حاول تهدا يا رحيم وفكر ثاني
رحيم قال له ما فيهاش تفكير يا ابن عمي انت كنت موجود وعارف اللي حصل وعارف ابوها عامل ايه في امي
وابتدا رحيم يراجع الذكريات
ام رحيم طبعا كانت ست حلوه قوي كانت في يوم امه تماره سافرت فضل ابو تماره وتماره في الفيلا وام رحيم رحيم كان رحيم بره في الجنينه بيلعب هو وتمارا وام رحيم بتشتغل في الفيلا من جوه وكان ابو تماره راجل بتاع كاس ومزاجه كان شارب كتير في اليوم دا ومش حاسس بحاجه
داخله المطبخ تجيب ميه فشفت اللي حصل وعرفت ان باباها هو اللي غلطان مش ام رحيم
وعشان ابو تماره هيداري على عملته وعلي الاحصل فكر في مصېبه لام رحيم
قال ان ام. رحيم كانت بتسرق وهو دخل الاوضه
ولما ابو تمار رفض وقال هسلمك للبولبيس
وكانت عارفه ان رحيم مظلومه وان باباه هو الكذاب بس طبعا لما الناس سالوها وام رحيم طلبتها علشان تستشهد بيها ما قدرتش تقول كده وتطلع باباها المظلوم
وان ام رحيم كانت بتسرق ذهبهم وفلوسهم فعلا
الست فضلت تبرأ نفسها وجوزها وتصرخ وتحكي لكن محدش سمعها حته خدامه لا راحت ولا جت
هو الاخدها
لانه كان بيكره رحيم اووووي
وكان بيلعب علي سما لحد
ماسما حبيته فمعني ان سما پتكره تمارا كده علشان كمان هتجوز مازن فبيوم فرحها هي ومازن رحيم بعت ناس
يعني كدا احنا فهمنا ايه سبب المشاكل من البدايه
وفجاءه فاق رحيم من شروده علي صوت واحده بتقوله
پتخوني يارحيم بتخون مراتك
پتخوني يارحيم
الټفت رحيم وحسن لصوت
دي دينا مرات رحيم سيده