ذكري ، الحلقة الثانية نقلا عن محمد محمود اسماعيل
انت في الصفحة 1 من صفحتين
الفنانة ذكري الحقيقة الكاملة التي أخفيت لسنوات طويلة الحلقه الثانيه
وعمرو ده على فكره ابن الوزير حسن صبري الخولي الممثل الشخصي لعبد الناصر. المهم خرج أيمن وعمرو وسهره في الكلوب ورجعوا الساعة 3:30 الفجر كده إللي هنقوله دلوقتي هو الكلام إللي قالوه الشهود، يعني الكلام الرسمي يعني كوثر رمزي ودي كانت ممثلة بتلعب أدوار سنوية وبتتقرب من الفنانات بحجة إنها بتقرا الفنجان وكده بتقلب رزقها يعني وكانت موجودة مع ذكرى في اليوم الأسود ده، وقالت إن أيمن كان راجع متعصب جدا وأول ما شافها قال لها روحي اقعدي في الصالون. واقفلي عليكي الباب، وقال للشغلتبن بردو، أدخلوا أوضتكم واقفلوا عليكوا، وعلى الساعة 5:00 الفجر كده بدأت الأصوات تعلى والخناق يزيد، وسمعوا أيمن بيقول للذكرى إنتي لازم تعتزلي عشان إنتي بټخونيني وأنا عرفته هو مين؟ لكن ذكرى قالت له أنت تحمد ربنا أصلا إنك اتجوزتك، وكل الناس قالوا لي بلاش وأهلي قاطعوني بسبب جوازنا، وطبعا كالعادة قالت له طلقني، بس هو المرة دي ما قلهاش سوري يا بيبي وراحت خديجة قالت له لأ، لأ يا أيمن، ما ينفعش كده.
يا أختي اتنيلي، أديكي ھتموتي إنتي وجوزك😂
، وعلى الساعة 5:30 كده فتح أيمن لكوثر الباب وقال لها أمشي ودخل مكتبه، جاب كلاشنكوف وخرجوا وهو بيشوط في الكل وعمرو وخديجة يقولوا له اهدى يا أيمن اهدى يا حبيبي، لكن في ثواني كان فتح سن الطلقات عليهم كلهم، نعد بقى كده مع بعض، ذكرى 25 طلعة في الصدر والبطن وطلقة في الفك، وعمرو 29 طلقة في وشه وفي صدره وخديجة 26.
80 طلقة اتضربوا شخرمهم على الآخر. للأسف مش هقدر أحط لكم الصور عشان فيسبوك بيزعل
. أيمن بقى بعد ما خلص دي طلع .....ه وضړب نفسه ..... في بقه طيارة مخه وخرجت الشغالتين. بعد ما خلصت .... لقوا الأربعة ... هامين. قضية سهلة وبسيطة. زوج شك في سلوك مراته فعمل كدة مش كده؟ لأ. مش كده؟ لإن فيه شهود قالوا إن أيمن كان
واخد طلقتين مش واحدة
وبصراحة أنا ما أعتقدش إن واحد يعمل كدة. أصل هيعملها إزاي؟ ابن اللعيبة😎
والغريب بقى إن صورته هو بالذات الوحيدة إللي ما اتنشرتش، يعني صورة ذكرى وعمرو وخديجة موجودين، إنما أيمن لأ، طب نبص بصة كده على أقوال الشهود، كمية تضارب وهبد مش عادية، هو مفيش حد أصلا قال كلام زي التاني، إيش يتخانقوا على الخلفة؟ وإيش ذكره؟ كانت حامل؟ لا. لا، ده أيمن اكتشف إنها كانت بتدخنه مع عمرو، فقټلهم