الجزء الثاني والاخير... الطفلة رابحة...
صادق السويدي صاحب مصنع السويدي للكابلات أكبر شركة أدوات كهربائية وأحسنهم الصراحة أيمن كان متدلع جدا بس كان عصبي پجنون وكان عنده هواية غريبة كده كان يحب قوي يتجوز الرقاصات والفنانات يعني خد عندك مثلا اتجوز حنان ترك عرفي سنة 95 وحنان فضلت تنكر الجوازة دي إللي ما استمرتش أكتر من شهر أصرت بعده على الطلاق ووزعت شوكولاتة كمان. بعد ما طلقها وفضلت تقول إن الجوازة دي محصلتش وإنهم أصدقاء مش أكتر لحد ما نشر لها أيمن قسيمة الطلاق في الجرايد وبعدها اتجوز هندية. لأ دي مش جنسيتها ده اسمها إللي طلعت مع عادل إمام في فيلم حنفي القبهة كانت بترقص في فندق شيبرد شافها عجبته اتجوزها وكتب لها مؤخر مليون جنيه مليون جنيه في التسعينات أنتوا متخيلين الرقم واتطلقوا برضو بسبب عصبيته الچنونية بعدها اتجوز جيهان قمري.
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
بعدها أيمن يتعرف على مين بقى ذكري وبقوا أصدقاء جدا. وبعد وقت قصير أيمن حبها وخصوصا لما حس إنها مش طمعانة فيه زي إللي قبلها. وإللي كانوا بيطلبوا مؤخر كبير عشان لما يطلق يبقوا أمنوا مستقبلهم حقهم الصراحة . المهم طلب أيمن ذكرى للجواز. قالت له أنا موافقة بس المهم هاني مهنا يوافق. بس طبعا هاني مهنا ما وافقش وقال لها ده راجل لاعبي وبتاع .... مش بتاع جواز خالص ومش هو لوحدة إللي قال لها كده. على فكرة كل إللي يعرفوها.
قالولها بلاش. المهم أيمن راح لمهنا لحد بيته وقال له أنا اتغيرت والله مش عارف أتغير إمتى بس ماشي
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
طب ما هي ذكرى عايزاه وهو عايزها يبقى العروسة للعريس وألف مبروك
واتجوزوا عرفي في أغسطس 2003 وقضوا شهر العسل في شرم الشيخ. مش فاهم إيه سر الجواز ده الصراحة لحد كده قصة تبان كيوت وجميلة وانتهت نهاية سعيدة بس إللي محدش يعرفه. أن
المشاكل والخناقات بدأت بين أيمن وذكرى من وهما في شهر العسل. لما جه معجب يسلم على ذكرى. راح أيمن إللي اتغير ده ضربها وضربه. وهي طبعا طلبت الطلاق بس هو قال لها سوري يا بيبي فكرني بعادل هيكل في فيلم إشاعة حب
ده غير إنه كان شكاك جدا وبيلاحقها في كل حتة ويبعت وراها كمان ناس تراقبها. وعلى فكرة هو كان بيعمل كده مع كل واحدة يرتبط بيها مش ذكرى بس يعني. ولما سافرت ذكرى باريس بعد شهر من جوازهم كان شاكك إن أخو أمير قطر هو إللي بيصرف عليها هناك بس لما رجعت. اتخانقوا خناقة لرب السما وقالت له انا اشرف من الشرف. الكلام ده مش حقيقي. وبرضو طلبت