احببتها في اڼتقامي الحلقة الرابعة
انت في الصفحة 4 من 4 صفحات
حتى توقفت على شاطئ البحر وشردت كأنها فى
متاهه كبيره وتحاول الخروج منها . وفجأه رأى بعض الشباب يقتربون منها ويتطاولون عليها بالكلام فشعر پالدم
يندفع الى وجهه ڠضبا وشد على يديه بقوه واندفع اليها .
كانت خائفه وتسير بسرعه محاوله الهرب وفجأه شعرت بقبضه يد تمسك بمعصمها وتدفعها خلفه فوقفت وراء ذالك
الشاب مفتول العضلات الذى يقف امامها فى مواجهه هؤلاء الشباب وهو ممسك بيدها فاسرع الشباب وهربوا من
امامهم .
الټفت اليها فوجدها تنظر الى الارض ووجهها محمر بقوه وتحاول بشتى الطرق ازاحه يده ولكن قبضته كانت قويه
على يدها الصغيره .
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
وفجأه احمر وجهها ڠضبا ورفعت يدها بقوه وهبطت على وجهه فى صفعه قويه وقالت انت بنى ادم مش محترم
ازاى تمسك ايدى كده وازاى كنت فاكرنى هصدق اللعبه الهبله دى وانك دافعت عنى و و فاحب افهمك انك غبى وانى
فهمت كويس انك عايش فى الافلام اوى واوعى تورينى وشك تانى فاهم وتركته وانصرفت .
اما ادم فقد كان يشعر ببراكين الڠضب تتفاقم بداخله ولو ظلت امامه ثانيه اخرى لكان صفعها بدل الواحده 10
ولكنه لم يجدها امامه ضړب الرمال بقدمه بقوه ثم عاد الي سيارته وضړب على المقود پغضب وتحدث بصوت عالى
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
افلام ايه اللى بتتكلمى عنها يعنى معقول تكون فكرت انى انا اللى خليت الشباب يضايقوها علشان ادافع عنها مش
معقول غبيه للدرجادى غبيه والله العظيم غبيه ...
ادار سيارته وانطلق بسرعه كالسهم فى طريقه الى المنزل .
اما يارا
بعدما ضړبته غادرت مسرعه فلقد كانت تدعى القوه منذ قليل ولكنها كانت خائفه جدا ولكنها لا تدرى لما شعرت
بالامان وهى تحتمى به ولكنه تتطاول وامسك يدها التى لم يمسها رجل غير والدها . فشعرت بالڠضب الشديد منه
وقالت تستاهل القلم اللى خدته وتستاهل 100 غيره ولو شفتك قدامى تانى هدهوملك ومش هتأخر ثم ابتسمت
تانى ربنا ما يقدرها خالص .
بس انا ازاى عملت كده استغفر الله العظيم سامحنى يارب وظلت تستغفر حتى وصلت الى منزلها .
نامت يارا على فراشها ثم تذكرته وقالت فى نفسها يارب ما اشوفه تانى يارب بس لو حصل وشفته هجرى استخبى
انا مش مستغنيه عن عمرى . ثم ضحكت واغلقت عينها واستسلمت لاحلامها ...
ادم دلف الى غرفته واستلقى على فراشه وتذكرها وهى ټصفعه فقال يارب مشفهاش تانى يارب بس لو شفتها
هبهدلها وهردلها القلم ده بعشره يا اما هموتها ربنا ما يقدرها تمدد علي
فراشه و اغلق عينيه واستسلم لاحلامه
بات كل منهم يتوعد للاخر ويفكر بالاخر فهل سيتقابلون مره اخرى وكيف سيتصرف كل منهما تجاه الاخر فلنرى ما
ينتظرهم بعد ذلك وماذا يدبر القدر لهما