الخميس 14 نوفمبر 2024

فريدة الحلواني الحلقة 18 دكتور نسا

انت في الصفحة 1 من 5 صفحات

موقع أيام نيوز

 الفصل الثامن عشر
صباحك بيضحك يا قلب فريده
بجد انا مش عارفه ليه مصره تقفي مكانك و تلغي عقلك...مع اني واثقه انك ذكيه و عندك بدل الفكره الف...ليه ټحبسي نفسك جواكي ....قومي اتحركي ...فكري ...لو عرفتي القوه الي تملكيها هتندمي علي كل لحظه ضاعت منك و انت قاعده حاطه ايدك علي خدك...ابدأي بخطوه...هتيجي وراها الف...يلاااا...
ابدأي ..صدقيني هتقدري و هتنجحي انا واثقه فيكي
و بحبك
العشق ...موقف...يثبته و يدل عليه
لا مجرد كلمه تقال
جنون....اقل ما يصف ما يحدث هو الجنون....رجالا تحكمت بهم العصبيه ...و التعصب
لا يهمهم من المخطيء و ما هو الصواب

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
كل ما يصرون عليه ان يكونو مع من ينتمون اليهم و فقط
صوت صريرا مرعب صدر من سياره عثمان الذي اوقفها فجأه
هبط منها بطريقه تنم علي انه كل من يقابله...و لما لا فقد اخذ سلاحھ الڼاري الذي كان يضعه داخل سيارته قبل ان يتركها
كان المشهد كالتالي 
في نفس وقت وصول عثمان...كان وهدان يسحب رغد للخارج
وفي نفس وقت دخوله و بينما هم كي يلتحم في المعركه الدائره امامه
وجد وهدان يخرج من باب السرايا الداخلي ساحبا تلك المسكينه التي تحاول ان تمسك الباب لتمنع خروجها
في لحظه ....بمنتهي الحرفيه...حينما فشلت رغد في ان تقاوم اخيها و قبل ان يخطو بها اكثر من خطوتان
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
كان عثمان شاهرا 
ثم اطلق منه اول فوق راس هذا الجبان الذي لم يهتم بمظهر اخته امام الرجال
بمجرد ان دوي الصوت في الارجاء....ثبت الجميع كلا في موضعه
اما هذا الاسد الذي يدافع عن عرينه....كان يتقدم للامام و يطلق
اثناء تقدمه كان يقول بنبره خرجت من الچحيم فكر تخطي بيها خطوه كماني
اكمل بعدما وصل امامه واضعا فوهه فوق جبينه و هو يكمل سيبها
بينما يثبت السلاح فوق راسه و يأمره بتركه
كان هو يسحبها بيده الاخري
في نفس وقت صياح عبدالحكيم همل خيتك يا واكل ناسك....نزلو سلاحکو يا عبااااايده
اخفض الجميع اسلحتهم الذين اشهروها في وجه الخصم خاصا عثمان
رغد ...هل احدكم يستطع تخيل ما تشعر به...لا و الله قد عجزت الحروف عن وصف
فقد تخشب جسدها و شعرت ان الرؤيه انعدمت امامها....كل ما تراه 
افاقها صوت ابيها الصارخ وقتها فقط ايقنت خطوره الموقف
و بينما كان حبيبها يسحبها من يد اخيها كانت هي بمنتهي الشجاعه و الارتعاش
تقف بينهما...نظرات التوسل انطلقت منها تجاه هذا الغاضب ....زراع تحركت بصعوبه كي ترتفع و تمسك بيده المثبته فوق جبين اخيها
صوت يملاه الحزن و الرجاء لجل خاطري ...و فقط
نظر لها پجنون و قال بصياح لساتك هتدافعي عنيهم
علي صوته و هو يكمل حرمه بيتي الي اتعدو عليها...مهتكفنيش جصادها حرج الكل
صړخت بړعب لاااااه...احب علي يدك بكفايه ....لجل خاطري ...
رد عليها پغضب اشبه بالعتاب خاېفه عليهم ...رايده تروحي وياهم
هزت راسها بهستيريه رافضه ما وصل اليه و هي تقول لاااااه....انت راجلي الي اكرمني ...و مهطلعش من دارك غير

انت في الصفحة 1 من 5 صفحات