الفصل السادس عشر من رواية مهرة فارس الصعيدي بقلم رنا أحمد عادل

ساعه أن كلنا نروح فقولت مروح نغير جو معاهم ونسليهم علشان احمد مسافر.
فارس بجديه خلاص مفيش مشكله نروح بلغي الكل ي مهرتي .
في الكافيه ...
كان الجميع يجلسون لتتضي تلك الانوار علي المسرح لتظهر مي بشكل ساحر وهي تمسك المايك.
عائلتي الي بمۏت فيها نورتونا النهارده طبعا كلكم بتسالوا انا ليه عامله الحفله دي انا عملاها ل حبيبي وابن خالتي وابن عمتي واجمل مقدم في الدنيا كلها مبروك ي جاسر عقبال ماتبقي وزير الداخلية يارب .
منه بۏجع ومراره اه ي حربايه .
مي وهي تقترب منه بابتسامه دلع ممكن ي جاسر ترقص معايا .
جاسر بابتسامه اكيد.
ليمسك يدها ليصعقوا من تلك التي تمسك يد جاسر بتملك لتتحدث منه بغيظ شديد.
معلش ي مي انا الي هرقص مع جاسر اصل انتي قصيره بالنسبه ال جاسر بس احنا ليقين علي بعض اوووي .
لكن كانت الصدمه للجميع عندما دفع جاسر يدها .
بس انا مش شايف دلوقتي أننا ليقين علي بعض ي منه .....يتتتتتتبع .
تفتكروا منه هتتصرف ازي في الموقف ده .
جاسر عنده حق في الي عمله .
فريد هيتصرف ازي مع تسبيح 
تفتكروا مي هتنتصر .
هستنا تعليقاتكم وتوقعاتكم للي جاي دمتم بخير وعافية .
مهره فارس الصعيدي .
عشق ملوك الصعيد .
رنا احمد عماد .