الفصل الثاني من رواية سمراء احتلت كياني بقلم أميرة محمد
وحطتها علي ايدها وقبل م تقطع كان مصطفي كسر الباب ودخلوا وابوها مشي ناحيتها ضربها بالقلم
جلال پغضب عايزة تعملي فينا اي تاني ي زباله
مصطفي بحزن كفاية ي بابا ارجوك كفاية
جلال بعصبيه انت مش شايف غلطاتها اللي كترت وجايه دلوقتي عايزة ټموت نفسها وتجبلنا العاړ اكتر م هوة لازق فينا
خديجه بدموع ي عمي ارجوك البنت حالتها مش كويسه
جلال متجاهلا كلامها البت دي تفضل محپوسه لحد معاد كتب الكتاب
كله ده وغصون ف عالم تاني كل اللي ف بالها انها عايزة تتخلص من حياتها
مصطفي بهدوء طيب ي بابا كل اللي انت عاوزة هيحصل
خالد خرج ومصطفي راح ناحية غصون وحضنها عايزة ټموتي نفسك ي غصون
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
مصطفي بدموع عايزة ټموتي كافره وتغضبي ربنا
غصون بعياط اكيد ربنا هيسامحني لاني استحملت فوق طاقتي
مصطفي بحزن هانت خلاص هتتجوزي يوسف وكل حاجه هتتحل
غصون طلعت من حضنه ودخلت الحمام ملت البانيو ميه ونزلت فيه بقلمي اميرة محمد محمود
خديجه بعياط انا خاېفه عليها اوي ي مصطفي
مصطفي بحزن ومين سمعك ي خديجه انا كمان خاېف لتعمل ف نفسها حاجه
خديجه بدموع ليه عمي قاسې معاها كده
مصطفي بتنهيده عشان اللي حصل معاها دا غير ان بابا بيكرة البنات ومن وقت م كانت صغيرة وهوة معاملته جافه معاها ماما الله يرحمها حاولت كتير معاه بس للاسف مفيش فايده
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
غصون عانت كتير لو انا مكانها ي مصطفي كنت
مصطفي مسحلها دموعها بعد الشړ عليكي ي حبيبتي متقلقيش انا دايما ف ضهرها
خديجه بحب ربنا يخليك لينا ي حبيبي
باس راسها ويخليكي لينا يست الكل
غصون نايمه ف البانيو وعماله تفكر طب هيحصل ايه لو كنت بيضه شوي ولا اي اللي هيجري لو كنت حلوة انا عمري م اذيت حد بس عمري م اتمنيت حاجه وحصلتلي يارب هوة انا وحشه اوي كدا طب يوسف عايز يتجوزني ليه
بس الشكل مش كل حاجه طول عمري مقتنعه بالجمله دي بس كل اللي شوفته ف حياتي خلاني اغير رأئي طيب م انا قلبي ابيض ومش بعرف اكرة حد ولا ائذيه العيب فين بس فيييين
يوسف اتصل علي صحبة خالد ساكن ف نفس عمارة غصون خالد جه وراحوا بار يسهروا فيه شربوا كتير لحد م سكرو بقلمي اميرة محمد محمود
خالد ماسك الكاس وراسه بطوح يمين وشمال الفرح ايمته ي صحبي
يوسف قام وقف وهوة مش علي بعضه دي جنازة مش فرح عمري م تخيلت اني ف الاخر اتجوز دي
وساب المكان وخرج يتمشي ف الشارع وخديجه بترن عليه مش بيرد عليها
يوسف بضيق يووووة بطلي بقي
اتصلت تاني اكتر من مرة ويوسف فتح عليها
يوسف بعصبيه
