الثلاثاء 05 نوفمبر 2024

قصة اماني السيد

انت في الصفحة 1 من 3 صفحات

موقع أيام نيوز

فى اليوم التالى ذهب ضياء وزوجته للمشفى واخبرتهم مها أنها ستلحق بهم 
بالفعل هم سبقوا وظلت رحيل بالمنزل تجهز طعام من أجل عمها وزوجته لتأخذه بعد ذلك لهم المشفى حتى تضمن اطعامهم طعام صحى
اثناء طهيها الطعام سمعت طرق على الباب ذهبت لتفتح وجدت مها امامها تحدث رحيل معها ببرود 
خير يا مها محتاجه حاجه 
ينفع أدخل 
ادخلى بس انا نازله كمان شويه 
أنا عارفة إنك لواحدك عشان كده جيت اتكلم معاكى أنا عارفه إنك زعلانه وواخده موقف منى وعندك حق فى إنك تزعلى انا معترفه بغلطى وأنى عملت معاكى حاجات وحشه أوى اتكلمت عليكى فى ضهرك وقلت عنك إنك كنتى بتحاولى تاخدى خطيبى منه ومقولتلهمش انك كنتى مراته وإن انا اللى فضلت وراه لحد ما خطبنى وخدعته وخبيت عنه حاجات كتيره مهمه اتسببت اننا مش عارفين نعيش مع بعض زى أى زوجين

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
وانتى جايه تقوليلى الكلام ده ليه دلوقتي 
مش هايزاكى تزعلى منى 
ببساطة كده 
صدقينى انا ندمانه بجد وخصوصا انى اتعرضت لتفس التنمر الى انتى مريتى بيه 
وياترى بقى سامحتى عشان أنا أسامح 
سامحت عارفه ليه لأنى غلطت لما كدبت وخبيت حقيقتى عنه خبيت شغلى والعيوب اللى فى وشى رغم انى عارفه ومتأكده إنه لما يعرف هيسكت 
طيب انتى سامحتى عشان عارفه إنك غلطتى إنما أنا اسامحكم ليه . مافيش أى سبب يخلينى اسامحكم 
بس انتى قولتى امبارح انك سامحتى حجازى 
قولت كده عشان عمى و مراته هما مالهمش ذنب فى عمايل ابنهم انا حبيت اريحهم عشان مزعلهمش عشان هما عملوا عشانى كتير أوى يكفى انهم أوونى فى بيتهم بعد بابا وماما ما اتوفوا واتكفلوا بيا وبتعليمى ورفضوا ياخدوا قرش من ورث اهلى الله يرحمهم 
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
صدقينى أنا كان ليا أسبابى انتى ماتعرفيش انا مريت بإيه 
مش كل واحده مرت بظروف وحشه تدور على واحد تتجوزنه يحللها مشاكلها .
عندك حق بس انتى عندك أهل ربوكى ولما ماتوا عمك احتواكى ورباكى فى بيتوا انا بقى اهلى مخلفين ٨ عارفه يعنى ايه ٨ يعنى امى بتتلغبط فى اسمى ابويا مكنش عارفنا من بعض ولا يعرف انا فى سنه كام ولا بدرس ايه من وانا صغيره فى اعدادى كده كنت بشتغل عشان اصرف على نفسى كنت من المحل ده للمحل ده وعشان الفت نظر الزباين ويدفعولى تبس كتير كنت بحاول احلى نفسى على اد مقدر واهتميت بدراستى عشان ادخل كليه كبيره يمكن اقابل زميل ليا يحبنى ويخلصنى من الحياه اللى رغم اهلى وعددهم إلا أنى كنت وحيده 
لما اشتغلت عند أستاذ عزيز لقيت الوضع مختلف عن شغلى القديم مكنتش بشوف نظرات الاعجاب اللى كنت بشوفها قبل كده بس رضيت بلامر قولت باخد مرتب
كبير واكيد فى يوم هلاقى اللى يخلصنى لحد ما ظهر حجازى لقيته فرصه وقررت ماضيعهاش ابدا ومكنش

انت في الصفحة 1 من 3 صفحات