ليتها تحبني بقلم سولية نصار
ازاي انا تسنيم اللي كنت دايما بحكم عقلي اتهور واروح سينما مع حد معرفهوش اصلا...بس رغم كده كنت حابه اروح ....
.......
بعد ساعات كنت جمبه في السينما وانا بضحك ..
الفيلم كان جميل وغيرلي مودي وهو كان شخص لطيف ...
....
بعد الفيلم شكرته بأدب وكنت همشي بس طلب. مني نقعد علي كافية وللمرة التانية بتنازل وبوافق
....
بس انتي احلي وانتي مسالمة كده ...امبارح افتكرتك من مصاصين الډماء وبصراحة كنت ههرب...
ضحكت عليه وقولت
مودي متعدل دلوقتي فمش هحاسبك علي المعاكسة القديمة دي
طيب الحمدلله اصل انا بخاف منك
ليه بقا
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
انا بجد بعت
متعتذريش عادي كلنا معرضين لسوء التفاهم
بس انا مش كده ...ولا عمري كنت كده ...
ومن غير ما احس حكيتله علي كل حاجة ...مرضي ..تخلي خطيبي عني ....وجوازه من صاحبتي ...لقرار اني اتغلب علي المړض ده مهما حصل
بعد ما خلصت ابتسم وقال
مفروض تفتخري بنفسك ...قليل جدا اللي يقرر يحارب مرض زي ده
اي انسان عاقل هيفضل انه يحارب
والعاقلين قليلين
مرت اسابيع وانا وعاصي بقينا اصحاب ....رغم تلميحات جدتي اني بحبه بس كنت قافلة الباب ده نهائي ....انا مش مستعدة اتعلق بحد تاني ....الحقيقة ان عاصي كان اكبر داعم ليا في العلاج ...مهتم بصحتي النفسية ...حتي أخوه لاحظ اني بتحسن بشكل سريع ولو فضل التحسن ده لاخر الكورس هتكون النتيجة هايلة...في يوم كنا انا وعاصي قاعدين في الكافيه بتاعنا المفضل ..كان اليوم ده غريب عينيه بتلمع وهو بيبصلي...ضحكته كانت مشرقة ...وده وترني
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
من اول ما شوفتك في اليوم اللي اغمي عليكي وانا حاجة اتحركت في قلبي ...عارف ان ممكن تفكري اني سخيف او بهزر بس اللي حسيته معاكي في الأوقات القليلة اللي شوفتك فيها محستهوش ابدا في حياتي
قمت وانا متوترة ...لا ده اكيد بيهزر...انا مستحيل اقبل بده مستحيل اتجرح تاني ....طلعت من الكافية فطلع ورايا ومسك ايدي ...زقيته وانا بقول
عايز ايه يا عاصي
عيونو لمعت وقال
انا بحبك وعايزك تحبيني !!
........
طلقني يا حسام
ايه !!!عايزة تتخلي عني يا دينا ...في الظروف دي بعد ما عرفت ان عندي کانسر ....ده انتي مراتي مفروض تقفي جمبي
افندم
انا مش مضطرة يا حسام...مش مضطرة استحمل مرضك ...ولا مضطرة اخدمك وانت مش قادر تقوم ....مش مضطرة اعيش مع راجل مش بيهتم بيا لانه مشغول بصحته ولا مضطرة استحمل شعرك اللي هيخف ولا جمالك اللي هيروح ...ومش مضطرة استني موتك وانا خاېفة ومرتاحة في نفس الوقت خاېفة من لقب أرملة وهرتاح من خدمتك ...انا مش من النوع اللي هجري بيك في جلسات الكيماوي ...انا عايزة جوزي يدلعني...فطلقني
كان متغاظ وهو بيسمع نفس الكلام اللي قاله لتسنيم ....والكلام