في احدي الايام و بالتحديد سنه 1911
انت في الصفحة 1 من صفحتين
اخيرا كشف السر الذي حير الجميع.. لماذا أمر الشيخ الشعراوي ببقاء جثمان عبدالحليم حافظ ليلة كاملة في المسجد!.. وهؤلاء من كانوا برفقته تفاصيل مٹيرة
عبد الحليم حافظ هو أحد اشهر نجوم الزمن الجميل المصرين على مر العصور ولو تحدثنا على تاريخه الفنى الذي تركة لجمهوره الكبير سواء المصري أو العربى على حد سواء نقف أمام الكثير من الاعمال الفنية لهذا الفنان الراحل الذي طالما كان يمتعنا بطربه الأصيل.
وبعيد عن الأعمال الفنية الناجحه التي لا حصر لها في تاريخ عبد الحليم حافظ سنتحدث عن الحظات الأخيرة في حياة هذا الفنان الذي رغم رحيله عن عالمنا في ال 30 من مارس عام 1977 حيث ټوفي عبد الحليم على شبانة في احد المستشفيات في العاصمة الانجليزية لندن وكان قد ذهب العندليب إلى هناك بدء رحله علاجية كان يشعر وقتها انه لان يعود إلى ارض الوطن وكان برفقته في هذة الرحله شقيقة عبدالحليم علية شبانة وابن خالتها شحاته.
وكان في انتظارهم في المطار عدد كبير من الفنانين ومسؤلى الدولة المصرية وقتها وكان من المقرر أن ينقل جثمان العندليب الراحل عبدالحليم حافظ إلى مستشفى المعادى ثم يعود في الصباح إلى مسجد عمر مكرم
لكن هذا الامر قد تم اختصارخ في لفته لن ينسها الكثير من محبين العندليب للشيخ الشعراوى حيث أمر الشيخ محمد متولي الشعراوي وزير الأوقاف وقتها بفتح المسجد طوال الليل ليسجى فيه الچثمان حتى الصباح وحتى يكون تقديرا معنويا لروح الفنان الراحل.
وكان في الصباح جنازه مهيبة لا ينسها المصريون ابدا وقد كان في مقدمة المشيعين السيد عز