قصتي مع الطبيب
قصتى مع الطبيب قصه حقيقيه تم تغيير الاسماء فقط نعم ذلك حدث بينى انا و الطبيب
اننى زوجه و زوجه محبه و عاشقه متميزه و أحب زوجى الذى يكبرنى بثلاث سنوات و أنا امراه ربما تزوجت منذ 16 عشر عام و كان عمري
فى حينها 23 عاما و كنت اعشق زوجى لحد الجنون و كما يصيب زواج اغلب الناس بعد سنوات ليست بقليله تبدا بفقدان رغبتك بالطرف الأخر و لكن ما هو عجيب تشعر بأنك
الزواج و انا ابلغ من العمر السابعه و الثلاثين كنت اشاهد التلفزيون و أنا سهرانه و حدى بعد
أن نام الأولاد بينما زوجى مع اصدقائه كعادته الفيلم العاطفي الذى اشاهده و كم تمنيت
أن اكون مكان بطلته و من عجيب الصدف ان رن جرس الهاتف
فقمت ارد علية و أنا متاثرة بالفيلم جدا جدا و بغنج و دلال قلت نعم حبيبى ظنه ان زوجى على
وتعطرت و ذهبت الى العياده التي و صفها لى و صلت بى سياره الآجره فقط قلت عيادت الآمل
لدكتور مالك حسين
ووقفت السياره امام مبنى فخم والعياده كانت كبيره جدا جدا و فخمه جدا جدا نزل
دخلت ووجدت العياده مكتظه عن اخرها بالمرضى قلت كيف يعطنى موعد و هو مشغول مع كل
هذه المريضات نعم المريضات فهو جينيكولوڤ طبيب نساء
و الممرضات كثيرات وكل واحده تقوم
بعملها
ومن توترى كنت سأغادر لكن احدى الممرضات استوقفتنى قائله سيدتى هل عندك موعد او تودين
آلتسجيل الآن
قلت بل تسجيل جديد قالت ما آسمك قلت ريم
وانتظرى دورك جلست مع بقيه النساء التى كانت معظمهم حوامل و البقيه تبحث عن الحمل
فجلست مذهوله من كبر المكان و فخامته
وفجأه قالت لى احدى السيدات انتى معتاده علي زيارت الدكتور مالك
قلت لا هذه اول مرة لى
قالت انا معتاده و بدات تشكر فية و فعمله و تميزة و حتا فى اخلاقه
وكلما حكت لى عنه زاد عشقى له
و بعد لحظات وصلتنى منه
رساله بها حبيبتى اين انتى
رديت انا عندك
رد اين
قلت فى قاعه الآنتظار انتظر دورى انت دعوتني
والعياده تعج بالمرضى
رد عليا ضاحكا هههه و هل سجلتى دورك
قلت نعم فعلت
رد اذا دورك هو الاتي
لم افهم و بعد دقيقة جت الممرضه و قالت ريم مصطفاوى قلت بكل توتر انا
قالت