النمر والانثى
لا
أنا كنت طالع الأول على دفعتي في الجامعه علشان كده بعد ما خلصت اتعينت معيد في الجامعه غير أني عامل دكتوره في علم النفس
أنا اسفه مكنتش اقصد
خلاص اهدي مفيش حاجه ادخلى اغسلي وشك وتعالي
أنا عايزه أمشي حاسه أني تعبانه
قام أخذ الجاكت ارتداه وأخذ في يده القميص وأخذها وخرج الكل نظر إليهم بستغراب من وجدهم مع بعض ركبت نورهان السياره بتوتر من نظرات كل الطلابه
حضنها بحب
حمدالله على السلامة يا نور عيني
الله يسلمك يا أمي
العيله كلها رحبت بقدوم غزال ونورهان
اتجمعه على السفرة جلسة نورهان بجانبه نظرة نورهان إلى الطبق وتناولة منه بجوع قام غزال بعد أنتهاء نورهان من الطعام
أنا هطلع أنا ونورهان نستريح من مشوار السفر
قامت بهدوء سارة خلفه وصله للغرفه دخلت نورهان وأغلقت الباب خلفها قربت على حقيبتها طلعت بيجامه ودخلت المرحاض أبدلت ملابسها وخرجت وجدت غزال يدخل من الشرفه القت نفسها على السرير بنعاس ونامت
كل يوم بتزدادي جمال
هنتأخر
هتفضلي تبعدي عني كتير
غزال أنت عارف اللي حصل مكنش سهل
اللي يريحك يلا علشان منتأخرش
بعد عنها وخرج من الغرفه القت نظره أخيره عليها ونزلة وجدت الكل في السيارات في الخارج قربت على سيارة غزال ركبت أنطلق غزال فضلت طول الطريق صمته تنظر إلى الطريق بشرود وقف غزال بالسياره أمام منزل كبير متزين ب الأنوار والمعاذيم في كل مكان فاليوم عقد قران دياب فتحت نورهان الباب ونزلة وخلفها غزال دخل كل العائله رحبه أهل العروس بهم بفرحه وقف الرجال في الخارج والنساء دخلت المنزل نزلة فتاه ترتدي فستان زفاف رقيق الكل بركلها فضلت نورهان تنظر إليها بسعاده كم تمنت ان ترتدي فستان زفاف أنتهاء اليوم وصلت العائلة إلى المنزل صعد الجميع
بس أنتي كنتي أحلى من القمر عمري ما شوفت حد غيرك لو بصيتي في عيني كويس هتشوفي أني مش شايف غيرك
نظرة في عنيه وشبت على قدمها لتصل إلى كتفه ميل غزال بوجهه أستنشقت رائحة عطره
راحتك جميله
كفايه سهر ويلا علشان تنامي
أنتي تعبانه
الجو بقي برد تعالي ندخل جوه
مش قادر أصدق أنك خلاص بقيتي مراتي
إيه اللي مصحيكي قدام انتي عايزه تنامي
أنت صحيت امتا محستش بيك