الفصل العشرون... ليالي الزين...
نسرين وبباها انا اټصدمت وحاولت ادارى بقى القمر ده والملاك ده تبقى مراتى انا ملكى انا وانا زى الحمار ارملها الكلام الدبش ال قولته وصدقنى يا سيف من اليوم ده حياتى اتغيرت تماما بقيت حابب اشوفها كل شويه عاوز اصلحها على الكلام ال قولته بغير عليها پجنون خلت التلج ال جوايا بقى ڼار مش عاوز حد يشوفها ولا يقربلها وفى يوم عملت حفله عشان صفقه تممتها ونزلت لى لى الحفله وقلبتها والكل عينه عليها وانا هتجنن وكنت عاوز اطربق الحفله على دماغها وزعقتلها وخليتها تطلع اوضتها وفهمتنى غلط انى مكسوف منها وانى مش عوزها وسطيهم وفكرتنى بالكلام الچارح ال قولتهولها اول مره وحولت اهديها وافهمها بعد كده رفضت
سيف بابتسامه
بس هما ميعرفوش انها مراتك
زين
منا عارف بس فكره انهم بصولها بس جننتنى مقدرتش استحمل وجريت على الفيلا وقولت لازم اقولها انى بحبها وانها ملكى روحتلها بس هيا كانت زعلانه منى ومضايقه ومش راضيه تسمعنى والاسود من كده انها بتقولى ان فى واحد متقدملها وهيا هتوافق وتتجوزه كان البرج ال فى عقلى طار ومشفتش قدامى
و ايه يا زين عملت ايه
زين بخجل من سيف
وتممت جوازى منها ڠصب عنها
سيف قام من مكانه وبنرفزه
انت ازى تعمل كده ازاى تجرحها الچرح ده
زين
اهدى يا سيف وافهمنى انا بكلمك كصديق
جلس سيف
كمل يا زين
زين
اعذرنى مراتى ال بعشقها وبقيت مچنون بيها بتقولى انها موافقه تجوز واحد غيرى حسيت وقتها ان لازم اثبتلها انها ملكى انا انها بقت ليالى الزين ومستحيل حد يقرب منها غيرى انا مش ابرأ نفسى انا عارف ال عملته ده غلط كبير بس والله كان ڠصب عنى ومن حبى ليها وبحاول اكسب رضاها واصالحها
ومسبتش نسرين ليه لحد دلوقتى
زين
هقولك بس الكلام ده سر بنا انا عرفت ان نسرين وابوها عاوزين يدمرونى فى السوق وانهم شركه من الباطن فى شركه اجنبيه وعوزين ينهوا المجموعه بتاعتى عشان يستولوا على السوق وهيا عارفه بجوازى من ليالى وانه جواز مصلحه عشان جدى فلو سبتها دلوقتى وواجهتها ممكن يؤذوا ليالى ويعملولها حاجه لانهم هيعرفوا ان ليالى نقطه ضعفى لان العب كده هيكون على المكشوف وهيخدوا حزرهم فانا سايبهم لحد ما اظبط كل حاجه عشان اضربهم فى مقټل وانهيم من السوق خالص ويبعدوا عن حياتى وساعدتها اقدر اعلن جوازى من لى لى واعملها اكبر فرح اسطورى يليق بفاتنتى
فاتنتك ده انت واقع ل شوشتك
زين انا مچنون بيها
سيف بقلق
بس انا قلقان على ليالى وخاېف وخصوصا من ال اسمه جاسر
زين پغضب
قسما بربى ال هيقرب منها لمحيه من على وش الدنيا