السبت 23 نوفمبر 2024

الجزء الأخير من هند واسلام

انت في الصفحة 4 من 5 صفحات

موقع أيام نيوز

اسلام ادامك اهو متساليه وف الحظه دى بصيت لاسلام لكن ماسلتوش لكن اسلام فهم سوالى اللى كان ف عينى وبدون ما اسال لقيت اسلام هز راسه بحزن واسف وقالى ايوه انا واهلى خلصنا عليهم يا منى علشان نقدمه قربان لجن زاى ما الساحر طلب منا وانتى كمان يا منى كنا هنخلص عليكي وعملنا عليكى حيله ووهمناكى ان هند عايشه علشان نجبرك توافقى على الجواز وهنا استوقفت اسلام وسالته قلت ازاى انا شوفت هند وهى عايشه لما كانت ف الزجاجه رد اسلام وقال ده كان فيديوا اتخذ منه الفتوشوب علشان نوهمك ان هند لسه عايشه وهنا هزيت راسى وكلمت اسلام وقلت طبعا العريس الى كان نايم ف غرفه العنايه المركزه كان شخص بيمثل وبينحل شخصيه العريس المړيض عشان تسبكوا عليا التمثليه وقبل ما اسلام يجاوب سالته تانى وقلت ف سوال تانى محيرانى ازاى الدكتور طلع تصريح ډفن لهند وقال ان الوفاه نتيجه سكته قلبيه رد اسلام بغجل وقال الطبيب ده شغال ف الصحه وف صله قرابه بينا وبينه وده خلاف انه بيشتغل ف مستشفى الاستثمارى بتاعه امى وعموما ف أطباء كتير زايه بيبعوا ضميرهم بالفلوس وبيمشوا الوفاه على انها طبعيه ه وسالته برضوا وانت كنت عارف كل ده يا اسلام هز راسه باسف وهو بيتكلم بكل صعوبه وقال ايوا ف الوقت ده سالته عن امى وحازم ابن اختى رد اسلام وقالى الاثنين محبوسين ف البدروم تحت شقه نعمه اختى وبعد ما عرفت من اسلام مكان امى وابن اختى قالى انا اسف يا منى سامحينى انا صحيح ف الاول خدعتك وساعدتهم علشان يعملوا عليكى الحيله دى عشان اتجوزك ويخلصوا علكي لكن انا حبيتك وحميتك منهم ومرضتش ادخل عليكى وسيبتك على ذمتى علشان لم اموت تورثى وبدء اسلام يتكلم بصعوبه وكان واضح ان اسلام مبقاش قادر يتحرك فاخرج عزمى . التانى اللى كان ف الكيس فاعرفت ان عزمى ناوى يضرب علينا الڼار فاقام اسلام بسرعه واخدنى ف حضنه ونام عليا وخطانى بجسمه فاطارت طلقه ف جسم اسلام وسمعت صوت اكتر من طلقات واخدها اسلام ف جسمه وفضل اسلام يحمينى لغايه ما سمعت صوت تبادل اطلاق الڼار وسمعت كمان صوت بيقول ارمى سلاحک البوليس محاصر المكان كله وبالفعل نزل عزمى السلاح على الارض ودخل رجال البوليس يهجموا على عزمى ولم سمعت صوت رجال البوليس فضلت اكلم اسلام وانا برفعه من عليا واقوله قوم يا اسلام خلاص البوليس وصل وبعد ما نزلت اسلام على الارض قومت واعتدلت واخذت راس اسلام ف حضنى ومسكت ايده وفضلت ابوسها لانها حمتنى وسترت عرضى وصحابها فدانى بحياته وفضلت اعيط وانا بقوله تماسك يا اسلام خلاص خلاص البوليس جه وهتروح

انت في الصفحة 4 من 5 صفحات