قصتي مع ابنة عمتي
انت في الصفحة 3 من 3 صفحات
التي كانت توافد الخطاب إلى باب منزلنا من جديد بعد فتره.
لكن وعلى الرغم من ذلك ظل قلبي محجما عن القبول متشبثا بذكريات ما حدث كأنه يحرس چرحا لم يندمل بعد.
ومع دوران عجلة الزمن وصولا إلى لحظة تحولت فيها من فتاة صغيرة إلى فتاة راشدة عاقلة في السابعة والعشرين من عمرها طرق القدر بابي من جديد.
يذكرنا هذا بأن لكل شيء أجلا محددا وأن الصبر يؤتي ثماره. أسأل الله أن يبعد عنكم وعن جميع المسلمين كل شړ وأن يملأ حياتكم بالسعادة والرضا.
٭