فخضع لها قلبي بقلم فاطمة ابراهيم
ايه يابني مين دي ومالها متبهدلة كدا ليه !!
وهو طالع بيها بسرعة ع الأوضة أتصلي بسرعة ع دكتور جلال خليه ييجي حالا يااالا
حاضر حاضر استر ي رب
بعد شوية
جه الدكتور وبدأ يكشف عليها وقدر يخيط بعض الچروح إلا في أماكن مختلفة في جسمها والباقي قال أنه مع الوقت هيلم لوحده
سيف ببرود وهي هتفوق أمتي ي دكتور
متقلقش ي سيف بيه هي كدا زي الفل وبالمحلول إلا ركبتهولها دا بكرا الصبح هتبقي عال العال
طيب أتفضل معايا
طلع سيف مع الدكتور وقفل الباب ع البنت ونزل لحد عربيته وقاله بتردد أنا كنت بس عاوز أستفسر منك ع ااا
إبتسم دكتور جلال وقال أنا عارف أنت عاوز تقول أيه ي سيف بيه بس أحب أطمنك البنت مفيهاش حاجه خالص من إلا بتفكر فيها ولا حتي محاولة فاشلة
رفع حاجبه بستغراب معقولة !!
الحقيقة هي شكلها بيوحي أنه كان فيه حد بيعتدي عليها بس إلا بان بعد ما كشفت عليها أنها صاغ سليم ومفيهاش أي حاجة تدل على حدوث أي مقاومة أصلا تقريبا كانت محاولة سړقة منها وټهديد بالاعتداء مش أكتر
تمام ي دكتور شكرا تعبتك معايا
لأ أبدا ي سيف بيه دا كلام سلامي بقي ل عزيز باشا
يوصل إن شاء الله مع السلامة
دخل سيف الفيلا وقفل الباب
أيه يابني طمني مين دي ومين إلا عمل فيها كدا !
طلع وولعها وهو سرحان في إلا حصل
يابني رد عليا قلقتني
بصلها سيف بإبتسامة وقال بليلة ي سعاد
بصتله المربية بتفاجئ أييه!
هو أيه إلا أيه مالك بقولك بليلة نفسي في بليلة !
أيوا من عينيا حاضر بس أصل
ااا
طفي السېجارة في الأرض ووقف جدي ع وصول ي سعاد ياريت تقدري تمسكي لسانك لحد الصبح قدامه ي سوسو أنا طالع أرتاح سلام
أيوا يابني بس أنت مقولتليش برضو د...
قاطعها ببو سة ع خدها عاوز افطر بليلة بكرا متنسيش ها تصبحي ع خير
طلع سيف ع الأوضة وقفل الباب قعد ع طرف السرير جمب البنت وهو بيركز في تفاصيل ملامحها جامد بنت في العشرينات نايمة ع السرير بشرتها قمحية فاتحه رموشها سوداء كاتم وشعرها بني فاتح
حط إيده ع وشها وبصوت خاڤت مش عارف أيه إلا وقعك في طريقي بس صدقيني مكنتش أتمني لواحدة بجمالك دا تقع في طريق واحد زيي
مسك إيديها وبالإيد التانية ملس ع شعرها وهو سرحان في ملامحها وكأن هدوء العالم وبراءته في وشها قرب منها أكتر لحد ما وشه كان قريب جامد من وشها غمض عينيه وهو شامم نفسها عن قرب ولسه وشه بېلمس خدها فتحت البنت عينيها وبخضة لسه هتصرخ فتح سيف عينيه بسرعة وحط إيده ع بؤقها شششش
البنت بړعب والعرق نازل ع وشها بغزارة ااا أنت مين !
بتوتر أهدي وأنا هفهمك كل حاجة أهدي
بصت بعينيها في المكان پخوف ااا أنا فين أنت مين وعاوز مني أيه !
أهدي بس وردي عليا أنتي أخر حاجة فكراها أيه !
بصت البنت الناحية التانية وهي بتحاول تفتكر وفجأة حست بصداع فظيع اااه م مش فاكرة مش فاكرة حاجة خالص
بتفاجئ مش فاكرة ! طب حتي أسمك أيه !
بصتله ودموعها بتنزل وبترتعش مش عارفة أنا حاسة بصداع فظيع أيه الشاش إلا ع دماغي دا وااا أحنا فين وحصلي أيه وهي بتحاول تقوم فپتتوجع جامد اااه
سندها سيف بسرعة ونيمها تاني ممكن تهدي بقي ي ريما من فضلك علشان أقدر أشرحلك مش كل مرة كدا !
بصتله وهي مبرقة پصدمة ريما مين
بإبتسامة أنتي ي حببتي أسمك ريما أنا عاوزك تطمني أنتي معايا يعني مفيش داعي للخوف دا
پصدمة حبيبتك !!
قام خلع القميص الاسود إلا كان لابسه وكأنه بيتصرف بطبيعته طبعا حببتي وروحي كمان مش مراتي ولازم أدلعك
بلعت ريقها وعيونها بحلقت فيه أكتر أييييه هي مين دي إلا مراتك !!!
يتبع
الفصل الثاني
پصدمة نعم حبيبتك !!
قام سيف وبدأ يخلع القميص الاسود إلا كان لابسه وكأنه بيتصرف بطبيعته طبعا حببتي وروحي كمان مش مراتي ولازم أدلعك
بلعت ريقها وعيونها بحلقت فيه أكتر أييييه هي مين دي إلا مراتك !!!
ممكن ثواني بس وهاجي أقولك مين هي مراتي وروحي وحياتي كلها
رمي القميص في الأرض وأداها ضهره وبدأ يخلع حزام البنطلون
برقت البنت بړعب وفي ثواني شالت الإبرة من دراعها وجريت ناحية الباب وهي بتحاول تفتحه بس كان مقفول بالمفتاح
فضلت تصرخ جامد وتستنجد بأي حد موجود في المكان أفتحووووا الباااب حد موجود هنااا عااااا حد يلحقنييي فيه حد هنااا !!! وبصوت تدريجي بدأ نبرة صوتها تنخفض وإيديها تنزل من ع الباب ولسه هتقع جري عليها سيف بسرعة وشالها فضلوا مركزين في عيون بعض لثواني وبعدها بدأت عيونها تقفل تدريجي لحد ما فقدت الوعي
تاني يوم الصبح
عزيز وهو نازل لابس الروب ع البيجامة وفي إيده عكازه صباح الخير ي سعاد
صباح النور ي بيه الحمد لله على سلامتك أنا فضلت مستنياك بالليل لحد الفجر بس