الفصل الثاني عشر من رواية صغيرتي البريئة
انت في الصفحة 3 من 3 صفحات
جانبها كانت عربيه من النوع الفيراري المكشوفه
و قمر نزلت ووقفت جانبه وهو مسك ايديها
وبقي يمشي في ممر طويل متعلق فيه انوار صغيره و متزين بالورد
والبحر على الجانبين والموج هادي بينشر رذاذه عليهم وسط انبهار قمر وسعاده باسل
وقف أدام يخت كبير ساعد قمر انها تطلع
وقفت على اليخت وفجأه انوار انتشرت في السما
قمر وقفت مبتسمه وفجأه الموسيقى اشتغلت
جذاب اوي هاموت عليه
هيجنني بضحكته
آه يااني من كلامه وابتسامته يا اني....
عليه عيون لكن مدوخاني
بدوب وبنسي اسمي لو ناداني
و
بنسي نفسي من سلام ايديه
مهما اتقال في حبيبي كلام هو مالي مركزه
لو كان واقف وسط كام لو بين الف بميزه
من خۏفي عليه من الايام بدعي الله يحفظه
لو في الدنيا منه اتنين كانت اتغيرت
الاتنين فضلوا يرقصوا بطريقه جميله جدا وهما على سطح اليخت
صغيرتي_البريئه
البارت١٢
دعاء_احمد