الفصل الرابع عشر والخامس عشر من رواية صغيرتي البريئة
ادامه
بدا يجففلها شعرها بطريقه سهله جدا وهو بيبعد عم وشها وودانها بطريقه متقنه
قمر كانت مبتسمه وهي شايفه معاملته كأنها بنته
باسلخلصت
قمر وهي بتقوم شكرا
باسل برفعه حاجب والله
قمر بهدوءفي اي
باسل هز راسه
قمر قامت بسرعه
باسل بخبثهنشوف الموضوع دا في المانيا
قمر پصدمهالمانيا
باسلاه ياله هنسافر النهاردة
قمر بسر
ب
قمراحم هغير واجهز الشنط
باسل وهو بيرجع شعرها وراء تؤتؤ مش هناخد حاجه معانا هناك كل حاجه
قمر اه تمام
باسل بهمسهمس
قمرها مين دي
باسل بخبث بنتنا
قمر بكسوف ووشها احمر اه بنتنا ايييييه انا بقول اروح اغير وانت كمان
بعد ساعتين
قمر پبكاءلا انا مش هسافر
باسلليه بس
قمر بطفوليهانا بخاف من الطيارة والنبي مش عايزه اركبها
باسل حط ايديه تحت داقنها ورفع وشها وكان باين عيونها بس من النقابمش انتي قلتي انك واثقه فيا
قمر وهي سرحانه في سواد عيونه اللي شبه سواد الليلاه
باسل بغمزهعارف اني قمر و كاريزما بس احنا في المطار يا هبله
قمراه انا اسفه وبعدين بطل توترني
باسلطب ياله و مټخافيش وانا معاكي
ركبوا الطياره وهي ماسكه في دراعه بقوه ومغمضه عنيها پخوف
باسل . بقيت هاديه وهي ماسكه في قميصه
باسلقمر مټخافيش الطياره خالص بقيت في الجو
بيتفضل قاعده جانبه ساكته لحد ما بتنام
بعد كم ساعه
بيوصلوا مطار المانيا
بيكون في عربيه في انتظارهم بيتاخدوهم لمكان الشلالات وبعد كدا بتمشي العربية
قمر ابتسمت بسعاده وهي بتبص للشالالات واد ايه المنظر جميل
قمرالمكان حلو اوي اوي
باسللسه الجمال أدام
مسك ايديها وكان في جسر طويل واخر كوخ على جزيرة صغيره
الكوخ كان حواليه الشجر والورد
الفرشات كانت بتطير على الورد والمنظر كان يخطف العقل
الجسر لوحده متزين بطريقه شيك جدا
بقيت تعدي الجسر وهي بتبص للنهر من تحتها
باسل مسك ايديها وبقيت تمشي وراه وهي بتتفرج على المكان بانبهار
مكان من جوا تقليدي بطريقه مبهره جدا الأثاث وكل حاجه موجوده بشياكه
باسل وهو وبيسند راسه على كتفها ايه رايك
قمر دا.. دا جميل اوي بجد
باسلمش ربع جمالك
قمر ابتسمت وهو سابها تتفرج على المكان
......
بعد شويه
باسلياله نخرج...
قمر ممكن اعرف هنروح فين
باسلهنقعد عند الشلال شويه المكان هناك تحفه
قمرياله
بعد شويه
باسل قاعده وهو حاضن قمر وساند راسه على كتفها و بيتفرجوا على الشلال
باسل بحبقمر
قمرنعم
باسلاحكيلي حكايتك
قمر بحزنبس انا حكايتي مش افضل حاجه
باسل بس انا عايز اسمعك
انا قمر متولي ابويا الله يرحمه كان موظف كان عندنا شقه جميله و عيله هاديه ام واب
كنت بحس بالدف وسطهم وبحس ان ليا ضهر
لكن جيه اليوم اللي دمر كل حاجه
ابويا ټوفي وانا وامي مكنش لينا حد.. عثمان دخل حياتنا ڠصب عننا... فضل وراء ماما لحد ما خلها توافق تتجوز وتكتبه البيت
باسمه.... كان دايما يدخل اوضتي وانا نايمه
بعد كدا اخدنا بيته واشغلني خدامه عند مراته وبنته ولما كنت