الجمعة 08 نوفمبر 2024

الجزء الثاني

انت في الصفحة 2 من صفحتين

موقع أيام نيوز

_ رقم 6 حارة النجاة،ط
_ رقم 8 حارة النجاة.

والحقيقة ان ريا وسکينة البوليس اوقع بيهم عن طريق الصدفة البحتة .. ازاي ؟؟

يوم 11 ديسمبر سنة 1920 جات اشارة تليفونية لليوزباشى إبراهيم حمدي ودا كان يا سيدي شغال.. نائب مامور قسم اللبان في الإسكندرية.. الاشارة بتقول إيه ؟؟

"عسكري الدوريه في شارع أبي الدرداء لقى چثة ست مرمية في الطريقولا يمكن الاستدلال على صاحبة الچثة.. صباح الړعب يا ابو عمو.. العسكري معدي لقى الچثة دي .. كويس انه مجالوش تبول لا ارادي ..منظر الوصف مرعب اصلا.

كمان في نفس الوقت .. جه راجل اسمه "احمد مرسي عبده".. والراجل دا عمل بلاغ الي الكونستابل انه اثناء قيامه بالحفر داخل حجرته.. عشان يوصل ماسورة مياه.. ويصلح البيت .. لقى عضم بني أدميين.. احية .. العضم مش متحلل ..  الرجل راح قالك اخلى مسئوليتي وابلغ البوليس..

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.

ساعتها كان فيه ملازم شاب في القسم هو اللي اتحمس للبلاغ.. يلا البركة بالشباب يا اخويا.. الراجل قالك انا هنزل اشوف البيت اللي في العضم دا بنفسي..

لقى ايه بقى.. لقى ان الحجرة اللي فيها البيت دي.. كان متاجرها من الباطن واحد اسمه محمد احمد السمني .. يعني هو بيروح يأجر من صاحب البيت .. ويأجر هو للناس دا اسمه تأجير من الباطن..

تعالى يا سمني.. انت اللي قټلت ..  قالهم والله انا ما سكنت.. انا اجرتها لكذا حد .. كان اخيرهم.. واحدة اسمها سکينة .. . هاتولي سکينة يا ولاد القديمة..

طيب يعني سکينة ليه تسيب البيت اصلا.. قالك اصل سکينة يا عيني مظلومة.. هي مشيت ڠصب عنها.. لان صاحب البيت رفع قضية على المستأجر من الباطن.. وكسب القضية وطرد الناس اللي مستأجرين.. ساعتها سکينة .. كانت مستموتة انها متسيبش المكان وصممت على انها تفضل وقالت لصاحب البيت ادفعلك اللي انت عايزه يا حج بس سيبلي الاوضة.. قالها لا ..

تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.

الكلام اللي قاله الراجل عن سکينة واستمواتها في ترك الاوضة .. خلى الظابط شك..  المهم يا سيدي المأمور.. بعت مخبرين حوالين مكان الچريمة.. لقى بخور طالع من اوضة ريا اللي في بيت خديجه ام حسب بشارع علي بك الكبير.. طيب وايه يعني.. لا .. اصله بخور كثيف.. اللي عامله قاصد يخبي على حاجة.. لما جات المعلومة.. طلبوا معلومات عن صاحبة البيت.. لقوها ريا اخت سکينة.. يعني الظابط كدا الفار حجز نص ساعة في عبه..

الظابط خد رجالته وراح بيت ريا..

يتبع

انت في الصفحة 2 من صفحتين