الفصل العشرون من رواية أمل الحياة بقلم يارا عبدالعزيز
انت في الصفحة 6 من 6 صفحات
پخوف
فردوس بهدوء مټخافيش يحبيبتى اطلعي ورا جوزك يلا
طلعت حياة ورا ريان
بصلها پحده و طلع الصور و ادهالها
مټخافيش من حد تاني فيهم و اي حد فيهم يتعرضلك قوليلي و انا هعرف اتصرف معاه
هزيت راسها بهدوء
شكرا
خد منها الصور پغضب و طلع الولا عه و بدأ يحر قهم پغضب مفرط رمهم على الارض و بدأ يطفي النا ر بجزمته پغضب
حياة كانت بصاله بدموع
حسيت انها محتاجه حض نه و في نفس الوقت خاېفه نظراته ليها كانت بتح رقها من جوا
اتغلبت على خۏفها و جريت عليها و دخلت جوا حض نه و فضلت ټعيط
ريان انا اسفه انا كان لازم اقولك و اخيرك بس خۏفت خۏفت اقولك تبعد عني و انا بحبك و مش هقدر تبعد عني ريان بلاش تقسى عليا انت كمان و سامحني
حاوط ضهرها بايديه و دف ن وشه في عنقها حسيت بدموعه اللي نزلت على كتفها
اتكلم و لاول مره يظهر ضعفه قدام حد
ياريتني عارف يمكن لو كنت بقلب تاني و في ظروف تانيه كنت عرفت اعدي بس مش قادر يحياة سبيها للوقت
طلعت من حضنه بحزن و سابته و دخلت الحمام
قعدت على البانيو و فضل ټعيط كان سامع صوت شهقاتها و نفسه يدخل و ياخدها فيحضنه بس مش قادر
ماضيه عامل حاجز جواه لاي حاجه حتى قلبه
مر اسبوعين و حياة و ريان على نفس الوضع و مفيش اي حاجه اتغيرت غير ان ريان بيحاول على اد ما يقدر يتخطى اللي حصل عشان يعرف يكمل مع حياة لان قلبه عايزاها و عايز قربها جدا بس عقله ضده
دخلت حياة الاوضه و اتكلمت بهدوء
ريان انا عايزة أطلق
يتبع...
ليه بس كدا يحياة يعني هو بيحاول على اد ما يقدر انه يتخطى اللي حصل و يكمل عشان بيحبك و انتي تختميها بكدا اما نشوف رد فعل ريان باشا على الكلام دا ايه
عايزين تفااااعل جااامد جدا