البارت السابع والعشرون من رواية أمل الحياة بقلم يارا عبدالعزيز
انت في الصفحة 4 من 4 صفحات
عشق و هو بيملس على شعرها
صباح القمر عامله ايه دلوقتي
حياة بهدوء
بقيت احسن كتير الحمد لله انا عارفه انك خاېف من انبارح هحكيلك على كل اللي حصل و كمان لاني محتاجه مساعدتك
قعد بانتباه اتكلم بحنان
سامعك يعمري
بدأت تحكيله كل اللي حصل و هو كان بيسمعها بانتباه خلصت كلامها و اتنهدت بحزن
هتساعدنا نجيب احمد دا
اتنهد پغضب مفرط و اتكلم ببعض الحده
يعني روحتي لرندا اخت كريم و بنت ناديه بليل و من غير ما تقواتكلمت بهدوء هو دا كل اللي همك في اللي انا قولتله
اتكلم بحنان يولعوا كلهم انا ميهمنيش اي حاجه غيرك لا هاممني اللي حصلها و لا اي حاجه غيرك انك خرجتي لوحدك عشانها عشان ناس اصلا ملهمش اي تلاتين لازمه في حياتنا
حياه بهدوء ريان رندا تبقى بنت عمي و اختي و اكتر و انا مشفتش منها اي حاجه وحشه و هي دلوقتي ملهاش غيرنا هتساعدنا و لا اتصرف ايه
يتبع
الباقي من هنا الكاتبه يارا عبدالعزيز
امل الحياه
بقلم يارا عبدالعزيز