البارت الثامن والعشرون من رواية أمل الحياة بقلم يارا عبدالعزيز
انت في الصفحة 6 من 6 صفحات
و تاني حاجه اني بعلن دلوقتي جوازي من اغلى واحدة على قلبي حياة حسين الهواري
بصله الجميع پصدمه كبيره الكل عارف علاقاته و انه كان ديما برا اطار نفسي كانوا مصډومين بشده ارتفعت اصوات التسفيق الحار في الحفله ليهم و حياة بصيت لريان بفرحه كبيره و دموع الفرحه في عينيها اتكلمت بهمس و هي بتبصله
بحبك
كريم كان متابع اللي بيحصل بغيره شديدة و كر ه لريان و كان حاسس ان فيه نا ر بتغلي جواه
خد ريان حياة و بدأ يعرفها على الناس وقفوا هم الاتنين لوحدهم على تربيزه و كان محاوط خصرها بتملك و حب
اتكلمت بخجل ريان ممكن تسبني حاسه ان الكل بيبص علينا
حياة كانت لسه هتتكلم لكن قاطعتها واحدة جت وقفت جنب ريان من الناحيه التانيه و اتكلمت نسمه بسخريه و هي بتحاول تداري بيها النا ر اللي جو قلبها
هي دي بقى اللي نهايه جوازنا بسببها
يتبع.....
ولعتتتت
هم الثنائي دا مبيعرفش يفرح خالص كدا طبت فوق دماغك يا ريان باشا فكر بقى هتطلع نفسك من الورطه دي ازاي
عايزيين تفاعل جااامد بقى قدروا تعبي