الفصل السادس عشر من رواية وسيلة اڼتقام بقلم حبيبة الشاهد
انت في الصفحة 6 من 6 صفحات
و هي لابسه البرنص و لافه منشفه على شعرها
اتكلمت بخجل من نظراته اللي كانت مدققه جدا مع تفاصيلها بحب
هتنزل الشغل
راح عندها و مسك ايديها بحب
اه في شغل كتير لازم اخلصه
رقيه بخجل و حب
طب ادخل خد شاور عشان متتاخرش على شغلك اكتر من كدا
مسلم خدها بحب و حنان
البسي هننزل نفطر الاول
رقيه بعدته عنها بصعوبه و حماس
بجد هننزل خمس دقايق و هكون جاهزه
بصلها بحب و دخل الحمام راحت على الدولاب و وقفت محطاره تلبس ايه و خلصت لبس
خرج مسلم راح عندها حضنها من بحمايا و تملك و اتكلم بحب وهو بصصلها في المرايا
ما تغيري الاسود دا و تلبسي الوان
اي رايك لو لبستي الدريس دا هيبقي قمر عليكي
رقيه مسكته منه بخجل
بجد
مسلم خدها بحب و حنان
بجد يا روحي
في الاسفل خرجت رقيه مع مسلم اللي كان لابس ابيض و قميص روز و فاتح الزراير لاخرها قربت منه بنت شقراء لابسه قطعتين بالون الاحمر الڼاري و حطها احمر شفايف
مش معقول مسلم بيه اخيرا شوفتك تاني و هنرجع نتعامل مع بعض
مسلم سلم عليها بابتسامة
ركين هانم انتي هنا لوحدك و لا معاكي شريكك
ركين بصيت على رقيه بغيره و اتكلمت پحده بلغتها
مين دي
رقيه مراتي ركين عميله عندي
رقيه اكتفت بابتسامة و هي جواها حاسه بڼار قيضه و مش هتطفى
تحبي تغيري و تنزلي معايا المياه
رقيه بصتله پغضب و ردت بعصبيه و ڠضب مكتوم
لا انزل انت
مسلم قبل راسها بحب
براحتك يحبيبي انتي الخسرانه
خلص كلامه و خلع القميص رمه على رجليها و نزل البسين ركين بصتله بنبهار و هو بيعوم و نزلت معاه
بصتلها رقيه پصدمه من جرائته و ڠضب انها نزلت وراه و بتلعب و بتضحك و هي بتحاول تقرب منه كل شويه فضلت تهز في رجليها پغضب و الغيره بتاكل قلبها و هي بصه بغل ل البنت اللي بتعوم في المياه جنب مسلم
يتبع
وسيلة_أنتقام
بقلمي حبيبه الشاهد