اقټحمت حصوني للكاتبة ملك ابراهيم الحلقة 37
انت في الصفحة 5 من 5 صفحات
رفع بصره ينظر اليها ثم اغلق هاتفه
وتحدث معها بصرامه.
ظهرت ابتسامة سعيدة على وجهها ثم
تحدثت بتأكيد.
عندك حق انك تطلقها لانها موقفتش جمبك وسابتك في اكثر وقت كنت محتاجها فيه
نظر اليها پصدمة ثم اخفى صډمته سريعا وهو يستمع الى باقي حديثها
وهي تضيف بمكر.
على فكرة دي مش أول مرة تفكر تسيبك فيها وانت محتاجلها
نظر اليها بدهشة يستمع اليها باهتمام
لتضيف بتأكيد.
يوم لما اتصبت وعمار عرفها حقيقة شغلك هي كانت عايزة تسيبك وانا الا اتكلمت معاها واقنعتها انها تفضل معاك لاني كنت عارفة انك بتحبها وافتكرت انها ممكن تحبك زي ما انت بتحبها
بس للأسف طلعت مبتحبكش وسابتك لما حست ان حياتها ممكن تبقى في خطړ
كريمة