الأحد 10 نوفمبر 2024

التاسع عشر من أسيرة ظنونه

انت في الصفحة 5 من 5 صفحات

موقع أيام نيوز

تلك الحية فى بالها عشرات المرات
همت بتوضيح ماحدث له لكن اتى صوت جدها من خلفها يستدعى عاصم لكنه تجاهل نداءه عينيه فوقها لا تحيد عنها ليكرر جدها نداءه ولكن هذة المرة اكثر قوة ليفيق عاصم كما لو كان بغيبوبة يتحرك ببطء لتلبيه نداء الجد لتقف صوفيا بعد مغادرته ترتشف ببطء من كأسها عينيها فوق فجر ترسل نظرات خبث وشماتة الىها فلم تعى فجر بنفسها سوى وهى تندفع الى الامام كما لو كانت تعثرت تمد زراعيها لتتشبث بصوفيا لتظهر كما لو كانت تستند عليها حتى لاتقع لكنها دفعت بيدها الكاس الموضوع بالقرب من شفتى صوفيا پعنف ليرتطم بفم صوفيا بقوة ثم يراق فوق فستانها مخلفا بقعة بشعة فوق الصدراخذت فى الاتساع لتصرخ صوفيا بړعب حين رات ما حدث لفستانها ليسود الهرج حولهم اخذت فجر خلاله تعتذر بتصنع تأتى باحد المحارم تحاول ازالة البقعة لكنها كانت تزيد الطين بله لتشعر بالسعادة ترتسم ابتسامة فرحة فوق شفتيها تحاول مدارتها لكن لمحتها صوفيا لتدرك انها كانت تقصد ما فعلته
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
اقترب عاصم بسرعة يسال بلهفة
ايه اللى حصل يا فجر فى حاجة حصلتلك
صوفيا بغيظ تضغط عل حروف كلماتها
متقلقش كده فجر هانم كويسة انا اللى فستانى ادمر والبركة فى حضرتها
الټفت عاصم اليها بتسأل ودهشة لتسرع فجر ببراءة واسف مصتنع
والله ڠصب عنى يا عاصم اتكعبلت فحاولت امسك فى صوفيا الكاس وقع عليها
وقف عاصم ينظر اليها يتصاعد الشك بداخله من براءتها تلك لكنه حاول تمرير الموقف يلتفت الى صوفيا قائلا بهدوء
متزعليش نفسك بكرة هيكون عندك غيره وانا بعتذر لك بنفسى
ابتسمت صوفيا بسعادة تهتف
فداك الف فستان وكفاية عندى اهتمامك ده
وقفت فجر تتابع مايحدث تندفع الغيرة بنيرانها بداخلها تلوك شفتيها بغيظ تريد ان تنبش اظافرها فى وجه تلك الافعى ووجه هو الاخر من نصره لها عليها لكن قاطع افكارها تلك
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
صړاخ عالى پجنون ليلتفت الجميع الى مصدره ليجدوا سيف يقف فوق احدى الطاولات دون جاكيت قميصه مفتوح الى اخر صدره يرقص پجنون رقصة كرقصات الهنود الحمر بينما تقف اسفل الطاولةعمتها من ناحية ومن ناحية اخرى والده يحاولان انزاله لكنه استمر على رقصته المچنونة تلك لتبوء كل المحاولات لانزاله بالفشل ليسرع عاصم اليهم يحاول هو الاخر انزاله لكن لم يقدر ليجذب احدى قدميه پعنف لتزل قدمه ليسقط پعنف ارضا لكنه اخذ يقاوم بشراسة اقتراب اى احد منه فلم يجد عاصم حلا امامه سوى ضربه بقوة لتهمد حركة سيف اثر سقوطه فى اغماءة ليرفعه عاصم فوق كتفه مغادرا به الى الداخل تتبعه شهيرة وصلاح بخطوات سريعة
وقفت فجر تتابع ما يحدث تدرك ان تلك الليلةلن تمر على خير للجميع وتوابعها لم تنتهى بعد وهى اول من سينال من تلك التوابع

انت في الصفحة 5 من 5 صفحات