ددكتور نسا الحلقة العاشرة و الحادي عشر للكاتبة فريدة الحلواني
الجميم كتي هتخليني اعشجك لجل ما تنتجمي مني بدل خوي ....پموتك يا بت العبايده ...تمن جلب الدكتور روحك يا رغد ...ساااامعه ...مهتطلعيش من اهنيه غير علي جبرك ...ساااامعه
ظلت تهز راسها پجنون ...تحولت دموعها الحزينه الي اخري فرحه...يعتقد رفضها ...حقا قد جن ...عن اي ترك تتحدث و انا من تذوب فيك عشقا ايها الطبيب ....طبيب قلبي الذي اجري لي جراحه ....استاصل الحزن من داخل قلبي العاشق لك
و بما ان اليوم ...هو موعد اكتشاف الحقائق ...و بما انه اعترف....لن اترك حالي لاللخجل ...و لا للضعف ...و لا حتي لاخوف
عن اي خوفا اتحدث و انا احتمي خلف سدا منيع ...لن يسمح حتي لنسمه هواء ان تجرحني
و قبل ان يفكر ان يسهب في تهديده ...تخشب جسده حينما قاومت يده المتشبثه في زراعه ...ثم
او....ترد علي حديثه بالفعل لا بالحديث....لاول
..قالت بصوت مبحوح شجي و اني عشجتك فوج العشج عشجين يا دكتور ....من غير ما تحس داويت جلبي الموجوع من غدر الدنيا
رجعتلي روحي الي كانت مفرجاني ....بين دراعاتك لحيت روحي...لجيت رغد الي كت اعرفها زمان
لما اطلعت جوات عنيك ...لجيتني يا دكتور ...لجيت رغد الي اتسرجت مني ...رجعتلي روحي و جلبي
و الطبيب قلبه توقف حقا...يحتاج الي جهاز الصدمات كي يعيده الي العمل ...لا يصدق ...لن يصدق
نظر لها بتيه ثم فتح فمه ليسالها بعدم تصديق هتجولي ايه ...انتي واعيه لحديتك ديه ...و لا ....
لا يوجد مكان ل...ولا....بينهما الان.....لن تتركه لافكاره ...بل سنكون هي بمثابته صډمه كهربائيه عڼيفه تعيد له رشده ...بل تجعله يستوعب ما قالته توا
عشقا و تمني اني بعشجك يا عثمان ....مدت لو ممصدجش الي سامعه
شوف جللي هيدج كيف ...و انت دكتور و خابر كيف تعريف الي جواتي ...صوح
و هل يجد ما يرد عليها به ...لا و الله ...حينما يعجز اللسان عن التعبير